ــــــــــــــــــــ روية: چا شارع 99
البارت(الثالث)
بقلم: عبير خ الد
🔹:شغرد والغِصن مَبيوع والشِجره الأحبها سولفت سري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اطياف-:: يمكن قدري او حضي او قسمتي ما ارعرف بس اني جيت على اربيل اجيت ولاول مره بحياتي اتجرأت وادخل هيج مكانبلعت ريكي واني لتوترا صاعد عندي احس بروحي راح ينغمي علي ، حاولت اداري الموضوع وتاقلم بتسمت وميل بجسمي ويا البنات لزمت يدي ربا، لله لا ينطيعا ويشور بيها الخايسة البربوك، بتسمت وجرتني للنص تتمايل ويا الغنية وتحرك بجسمي وياها
-:: لقمر لحمر تمايللل حبيبي
-: متوترااا حيللل لمكان مو مكاني
-:: يا ربيي شكد معقدا لج هي ربيل لونسة ولستمتاع يا عيني حاوليي لقمر لحمر
-: ما كدرر لج رباا ختنكتت
نگلب وجها دنگت علي وهمست بغضب
-:: اسسسس لا تذكرين اسمي لج طيف انت قمر احمر واني ام فياض
هزيت راسي وابتسمت اطمنها واني كلبي خلصان، ارگص وتمايل ويا الغنية ولبنات لحولية بس بكلبي نارر ميتة احس راح يصير شي، افف منج طيف ما تگعدين، راحة ولله اذا ايهم عرف يعلگج بالبنكة
ام فياض لله الينطيج يوم لي صادقتج بتليت على عمري، اجت اخت ربا لجبيره هجران هجرها لمرض هي انكس منها واشمة على كل جسمها ولابسة ملابس مكشوفة وشعرها قصير، اجت شافتني بتسمت قتربت مني وهي ترگص همست بينا
-:: انت اطياف عاش ولله اول مرا اشوف ربا تصادق هيج بنات يخبلن
بهذا الحضا شي وصار يضربني براسي ميتة ميتة خوف احس ربا ضحكت علي وكل لهنا يعرفوها،من جابتني كالت اول مره اجي وبحياتي ما جاية لهيج اماكن والجذابة الكبر اهلي ما يرضون وهو ابوها نادل هنا، بلعت ريكي، واحس اطرافي جمدن وجسمي صار يرجف بخوف من سمعت صوت سيارت الشرطة
رحتي بيها طيف، ونجف راح يرحب بيج، بجيت من كل كلبي واني ما ارعرف شتصرف، ركضت وياهن داخل الغرف الموجودا بنادي، غرفة داخل غرفة ركضت بسرع ما يمكن وياهن ما وكفن عيوني من لابجي واني احس نهايتي قربت بس اوكف انلزم وقبل لا يدسون لباب لطوارء طلعت وياهن
شهكت ميتة خوف رعبة صارت برجلية، ولله لو لازميني وباقية هناك چا ميتة، شفت ربا وجماعتها جايت بتجاهي ركضت الشارع العام واني اسب بيها هل بربوك تريد تضيعني، اجرت تكسي وكلبي دكاتة ما وكفن
بعد خوف رعب دموع، وصلت للعمارة لبيها شقتنا ما مصدكة فركت كلبي بقوا، وضربت نفسي راجديات متتالية اني وين جنت لج طيف اذا ابوج يدري جنتي بنص النادي اليسويج قضيت شرف ويذبحج على القبلة