₵Ⱨ₳₱ł₮ⱤɆ 00

56 12 12
                                    

" لست آسفة على التأخير ، فأنت من جاء لخطبتي أوليس ؟ "
.
.
.
.
.
.
.
" فقط تجرأ ! "
.
.
.
.
.
.
.
" ممتاز ! لكن لا تنس تفجير مستودع سياراته الثمينة الغالية أخي العزيز ! "
.
.
.
.
.
.
.
" هذا ما يمكن أن يفعله النمر الوردي ! "
.
.
.
.
.
.
.
" العين بالعين و الكتف بالكتف ! "
.
.
.
.
.
.
.
" أيها الوغد جيون ! "
.
.
.
.
.
.
.
" حقيقة أم جرأة ؟ "
.
.
.
.
.
.
.
" صغيرتي ؟ "
.
.
.
.
.
.
.
" أهي طفلتك ؟ "
.
.
.
.
.
.
.
" مارك ! ما رأيك بلعب لعبة صغيرة من أجل إزالة الغم عن هذا القصر اللعين عزيزي ؟! "
.
.
.
.
.
.
.
" أعداء البارحة و متجاورين اليوم بنفس الغرفة ، أليس غريبا أيها الزوج ؟ "
.
.
.
.
.
.
.
" ما لعنة هذا اللباس خطيبتي العزيزة ؟ الا يوجد ليدك احترام لهذا الخطيب المحترم القابع أمامك ؟! "
.
.
.
.
.
.
.
" أي عاهر كان قد لمسني يلعنني الآن بالجحيم ! أتريد التجربة أيها الخطيب ؟! "
.
.
.
.
.
.
.
" أمي ؟! "
.
.
.
.
.
.
.
" هذا إن لم تسلخ جلدك قبلي !"
.
.
.
.
.
.
.
" فلتذهب إلى الجحيم !
غزلك الرخيص هذا فلتقله لعاهراتك السابقات عزيزي ! "
.
.
.
.
.
.
.
" إذا زوجتي العزيزة لا تود إعطائي حقوقي الزوجية ! "

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

إذا كما قرأتم هذه الرواية
بطلنا جيون جونكوك و بطلتنا جيسيكا

50 vues  +   20 commentaries  +  30 votes  =  nouveau chapitre !

The writer siwar

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jun 04 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

𝙻𝙾𝚅𝙴 𝙳𝙴𝙰𝙻Where stories live. Discover now