كانت له حب وام واب وعائله مكتمله ان ارادت ان يموت لم يتصطنع الموت لااجلها بل يموت بحق
كانت كالملائكه امامه من يمينه وشماله وتبقى
هي دائما على حق لانها ملائكه طبعا
لم يلمسها لكِ لا يدنس ملائكيتها الوديعه
كان يعاملها بلطف خوفا على ملامحها من الحزن
استمرى بهذا الجمال وبهذا اللطف ولطالما كانَ
معاَّ كان يداعبها كا طفله لديه او كأ اي شيئ
ثمين جدا كانت كأي قطعه من مفضلاته او كما يقول هو my fevoret هه في غاية اللطافه هو كانت لديه من يحبها ويعيش لااجلها ايامه ويتردد عليها دائما بسؤال وهو هل سيأتي يوم وترركيني مع نفسي وذكراك كاانت تجيبه بخوف اش انت ليش هيج تخوفني اسم الله ماعوفك وعد
هه كاذبه هيه تركته واختفت نعم بعد هذا النعيم اختفت نسيت حبهٌ وكلامه اختفت دون ادنا سبب
لم يعرف لها طريق ولم تعرف لها حكايه
كان ينام ويدعو الله ان يخفف عنه ذلك الثقل الذي على قلبه
في يوم من الايام كلم احدى صدديقاتها المقربات
قالت له انت ستبقى تلاحقها هكذا اي كبريائك يا اخي ..قطع الخط كان ينتضر غير الذي سمعه كان ينتضر القليل من كلام طفلته الجميل كان ينتضر قول (انا عند وعدي لم اتركك) ليبقى على امل رجوعها
تهدمت جميع احلامه اضلمة تلك الدنيا بنورها بعينه
لم يعد يراها او كان هو يتجاهل تلك الرؤيا
تدور في باله العديد العديد من الاسأله
رباااه مالذي حصل ماذا فعلت لها اريدها
اريد ان اكمل نصف ديني معها كانت تتردد الى تصورتها بانه قد اذاها ببعض الكلمات ولكن كان يعود لكلامها عندما تقول علي!!! الذي يحب لا تؤذيه كلام حبيبه مهما كانت جارحه سيتحملهاا او ينساها كان واثق بها وبكلامها كان يستسلم لها في لحضات فرحه والمه كان اكثر عريا امامها كان ينسى الكبرياء والروجوله ويستسلم لـٍهآ في لحضات حزنه
*******
ألتقيكم في البارت الثاني