"يون آه!! هل أنتِ بخير؟"أنتهي بي ألامر
جالسة على ألارض
وهو يُضمد الجروحالتي كان سبباً فيها.
خُدشت رُكبتي اليُمنى
ومعصمي ألايمن كذلك.كُل ما أنظر له بنظرة
خانقة يضحك مثل
المجنون ."أنت السبب في هذا لماذا تضحك!!"
أطرقتُ بلكنة مُتهكمة
وشبه عالية،فعلته
هذه جعلت الغيظيتملكني.
لم أتلقى رداً منه
لأنهُ كان يقوم بوضع
المُطهر على رُكبتيوأيضاً هو يفعل
ذلك بحذر وبقدر
المُستطاوع يحاولجعلي لا أتالم بسبب
المُطهر .نفخ على الجُرح
بخفة ولف الشريط
الطبي على رُكبتي ."كان عليكِ التوقف عند إبتعادي"
قال وهو يُلملم الحاجيات
ويدخُلها لعلبة إلاسعافات
ألاولية."لم تُخبرني أنك ستبتعد"
قُلت وأنا أتلمس
الشريط الطبي.
مُقلتاه حَّامت علىوجهي وأقترب
ليجلس بجانبي
لرُبما يُريد إلاعتذارلم يجدُر بي الغضب
منه هكذا أو
الصراخ عليه"بلتأكيد لن أدعكِ تضربينني"
أتسعا جفناي عند
بوحه بجُملته .أعتقدت أنهُ سيعتذر.
فرت الكلمات من
فمي من الصدمة التي
أعتلتني،ها هو ذايُعيد الكرا مُجدداً
يضحك بصخب ،
قرصتُه في كتفهليتوقف عن الضحك
أمسك كتفه بيده
أُلاخرى بدا ليكلطفل عندما تُوبخه .
"هذا مؤلم"
"لا يُقارن بلألم الذي أشعُر به"
لم نتزحزح عن
مضجعنا ولم نقُل
شيئاً فقط صمتنا"هل لا تزال رُكبتكِ تؤلمكِ؟"
فأجاني بسؤاله بغتةً
نفيتُ له برأسي
ثُم أشحتُ ببصريبعيداً عنه،توترت
منه ومن نظراته
نحوي من الحمحمأت
أنت تقرأ
°•'°'•°•'°•the criminal°'••'°•'°'•°
Lãng mạnيوماً بعد يوم أهوي في فوهة نيران حُبك حتى ماذا؟،أحببتُكَ أكثر مما ينبغي أنت المُجرم وأنا ضحيتك