حديث اليوم ليس نثرا يحكي تجربة
بل قصة اشبه بالأحجيةرفيقان يتراقصان على حافة الموت
ومن فرط الكبرياء سقط يتيم القلب
ومن فرط التجاهل هلك سقيم الروحتحدثت الاخبار بمصير النهاية
هل لموتهم استعجلوا
ام أنّ غموضا توارى خلف الروايةسُئِلَ حكيم كيف النجاة مما حدث
فهلاك البعض عبرة للمعتبر
وخلاص البعض رواية لكل مصطبرفقال يتيم القلب يُشعَرُ بالرثاء
وسقيم الروح بالمحبة ينجبرفربما دفعهم جحيم الحياة
أو كانوا أسرى فتحرروا من البشرفلا غاية لمن تاه بلا نجاة
وسُلِبتْ روحه بجرحٍ لايندملهل اصاب الحكيم في وصف الشِفاء
امّ ان اسقام الحياة ليس منها مفّرّ !!.....
أنت تقرأ
كيفما اتفق
Randomهذه الكتاب ليس له هدف محدد .. وبما ان الواتباد هو المنصة الوحيدة التي استخدمها سأكتب هنا آراء عامة .. خواطر .. تنزيل صور .. مواضيع منّوعة .. بلغة فصحى او عامية .. لذلك لا انصح بالإقتراب