المقدمه.

405 0 0
                                    

هو قاسي لا يعرف للرحمه لا يومن بلحب ويعتبر النساء ادئ لللتسليه والمتعه فقط، بارد، متملك، مغرور بيلغ من العمر (30)مدير اكبر شركه في مدينته (سلطان)
هي، عنيده، قويه، وانثئ بكل معني الكلمه يركع لها الرجال لجمالها وسلطتها، وهي لا تبالي، طفله
تبلغ من العمر (20)تعمل بشركه كبيره ومعرفه بلمدينه)(جوليا)
.
.
.
في ليله ممطره ملئٍه بلعواصف تحت هاذه الامطار فتاه ذو شعر طويل وكثيف وناعم كلحرير وعيون خضرا واسعه ورمشها المرتفع التي تتعلق به قطرات الماء وشفتيها كلورد لونها وكل قطن ملمسها وحاجبها التي بيبن لك ملامحها البريئه وخصرها المنحوت الذي يبدو كعارضاه الازيا كانت جوليا تمشي وهي لا تعلم اين تذهب واين ستصبح كانت تنتضر سياره تاكسي لتوصلها لاكن في محاولاتها لايقاف تاكسي كان الجميع يتجاهلها كانت بملابس مبلله ويديها الصغيرتين ترتجف من البرد وقفت سياره سودا امامها انفتحت النافذه كان شاب ذو شعر اشقر و بشره حنطاويه وعيون زرقا اقتربت جوليا من السياره ببطئ وتردد وحينما نادا احد باسمها. ادركت انه سالم صديقها من ايام الجامعه  ابتسمت ابتسامه حركت ما بداخل سالم
، 
سالم شاب في ال21 من عمره حنطاوي البشره ازرق العينين لطيف مع من يحب وقاسي مع الغرباء  مرح ولديه حس فكاهي جميل

سالم: هيا ايها الاميره الشقيه سوف اوصلك للمنزل لن اترك اميرتي بهاذه الحاله (قالا بمزاح)
جوليا: حسنا ايها الشقئ
سالم: هل يمكنك اعطائ اللوكيشن
اعتطه  جواليا واتضح ان الطريق بعيد جدا فاستغل الفرصه وبدا يتكلم مع جوليا
سالم"جواليا هو انتي متا سوف تتزوجي ايها الاميره
جوليا"الصراحه لا اريد الزواج مازلت طفله لم افكر في هاذا الموضوع اعتقد اني صغيره علا هاذه الخطوه
سالم: حسنا وووماذا عن اوضاعك الاخرا
جوليا "الحمدلله كل شي بخير
عم الصكوت فجا
التفت سالم ل جوليا فراها نائمه جعلها تنام في حضنه ومن هاذا ندرك ان سالم اعجب ب جوليا
عندما وصلو الي المنزل امر سالم للسواق بان يتوقف
حاول سالم ايقاض جوليا لاكن كان نومها ثقيل الي حد ما فحملها سالم لغرفتها جلس بجانب راسها يتاملها وبعدها ادرك ان السائق ذهب وهنلك خيوم غاضبه. بلخارجه نام سالم بحضن  جواليا
لم تشعر جواليا بشي كان نومها ثقيل الي حدنما استغل سالم الفرصه بدا يلمس جسمها بكل انحراف وقذاره.
.
في الصباح استيقضت جواليا وهي لا تعلم ماذا وكيف ومتا اتا سالم الي سريرها خرجت من الغرفه واستحممت
وذهبت لتحضر الفطور واكلت وذهبت مسرعه للعمل
وهناك تقابل سلطان رئسها في العمل

جواليا ببتوتر: ااااا اهلا سيد سلطان
سلطان ببرود: اذهبي الي مكتبك فورا

جواليا بخوف: ح.  ح. حسنا سيدي

.... يتبع

عشقت طفله مثيرهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن