لطالما أحببت تلك الأيام التي أرى فيها ذلك لون البارد الذي يخنق أجواء المطبخ٫ لم أفكر يوما في تفقد لون سماء٫ كثافة الغيوم٫ او عدد صرخات الأطفال في الحي التي دائما اظنها انها طلبات اغاثة طريقة لعبهم أشبه بضحايا تبحث عن ملجئ.
الخفة
لطالما أحببت تلك الأيام التي أرى فيها ذلك لون البارد الذي يخنق أجواء المطبخ٫ لم أفكر يوما في تفقد لون سماء٫ كثافة الغيوم٫ او عدد صرخات الأطفال في الحي التي دائما اظنها انها طلبات اغاثة طريقة لعبهم أشبه بضحايا تبحث عن ملجئ.