إدوارد: لا اعلم لما نست ريفن اسمها و لكن أنا متأكد بأنها فتاة غير عاديه، يومها ارسلت لي رسالة سأودع أبي أنقذه من ستيلا، بعد ان تركتني و أعطتني الخاتم، كونها خريجة و خرجت من جامعه و لديها شهادة عاملتها بقسوة ، لكن اهملت حقيقة ابتسامتها و سؤالها الدائم لي، لا اعلم لما أنا هكذا، لما أنا كنت مغفل هكذا ؟ لما لم اكن عاقل، ابتسامتها كلامها عيناها كل شيء يجعل أي شخص يغرق بحبها، أم أنا كنت كباقي الناس افهم قيمة الشيء عند فقدانه، أو بالأصح لم أظن يوما أنني سأفقدها
ريفن بعد تخرجها و تبعث رسالة و هي ابنة ٢٢ سنة باجازة العيد اصبح عيدان ان اردت إنقاذي تعال،
يشعر بانه خطر و لكن الاسم الذي يظهر هو ستيلا، لم يتردد ادوارد مرتان حتى ينقذها لأنه يعلم جيدا قد يكون تهدده بريفن،
يدخل مرتدي قناع و معه اتباعه احتسابا لأي ظرف
يقتحم المنزل ترتعد خوفا و تقوم من الأريكة ريفان و تذهب للمطبخ و تحضر سكينا، و يرى أنها تتوقف عن الارتجاف و تذهب لغرفة النوم حيث يتواجد أبيها، تقوم بمحاولة طعن أبيها لكن يحميها من شر نفسها ادوارد ، تقوم بضربه فتجرح شفتاه تحت القناع، و لكن تنجح بجرح أبيها و يلحقها ادوارد و يمسكها، و يقوم بخطفها
ادوارد يتحدث مع خادمه، بيترسون: سيدي... أحقا تحبها أم انه لديك فضول حولها،
ادوارد: هل تلمح لي أنني اشفق عليها؟ ينظر لتابعه و هو مبتسم ربما جميع الأجوبة الأهم أريد ان اعلم م الذي ستختاره في حياتها
أنت تقرأ
Toxic Relationship| علاقة سامة
Romanceفي عال مليء بالناس و الكل يتهم الاخر بالظلم و يلعب دور الضحية تقوم فتاة بكسر القاعدة العالم لكي يشبع العالم لظلمه لها و اتهامه الباطل لها فكيف ستعود