أهلاً ، ضع نجمة فقط
واذا تريد ان تعلق ايضاً
فتأكد من انك ستسعدني كثيراً
رجاءً استمتع بالقراءة· • ── · • ── · • ── · • ── · •
· • ── · • ── · • ── · • ── · •
أرى فَي عينِاكَ ألسوداءٍ نِجوماً تَلمعُ حباً.
المصدر : غير معروف· • ── · • ── · • ── · • ── · •
"اوه ، ها قد حلّ المساء"
قالت تحاول تشتيت انتباهه
فـ هو منذ حديثهم السابق عن اعمارهم
أي كان منذ عشر دقائق تقريباًو هو لا ينفك عن النظر اليها مع مداعبة خصل شعرها بـ اصابعه، مع العلم انهما لا يزالا يقفان عند الشرفة الكبيرة في نهاية السلالم الطويلة عالياً
"نعم انا ارى ذلك"
اجابها يبتسم بـ طفيفيةقهقهت بـ خفوت تحدق به
"ظريف" قالت تبتسم بينما تناظر وجههلاحظت ملامحه المستغربة "ما هو؟"
قام بـ سؤالها محافظاً على ابتسامته"انت" قالت ترفع يدها تقرص خده، ابتسم يظهر صف اسنانه قائلاً : "انا ظريف؟" اضاف سائلاً إياها مرة أخرى
رفعت يدها الأخرى الى وجنته الثانية قارصة خداه معاً "نعم، كم انت لطيف"
"توقفي عن ذلك، لست ظريفاً" ثم سمعت صوت قهقهته مع تغير ملامحه الى اخرى عكس الملامح اللطيفة، اقترب اكثر الى وجهها نابساً بـ همس جانب اذنها "ربما، لكن انتِ لا تعرفين، قد لا اكون لطيفاً في بعض الأحيان"
انهى كلامه تزامناً مع طبع قبلة صغيرة عند جلد رقبتها تحت اذنها، ابتعد قليلاً كي ينظر إليها، كانت متصنمة و كأنها تحاول فهم ما يعنيه
"توقف عن هذا، ماذا تعني؟"
تسائلت بـ حرج تبعد نظرها عنهلم يجبها بل ظلّ يحدق بها بـ نظرات ناعسة، رفعت يدها تلوّح بها امام وجهها كي تبعد الحرارة عنه، لاحظ هو الآخر توّرد وجنتيها، وضعت باطن كفها على صدره كي تبعده عنها قليلاً
أنت تقرأ
Autumn Cafe 𓏺 P.JM
Romantikكان لقائهم الأول في ذلك المقهى الذي اعتادت هي الذهاب إليه دوماً "قبلةً واحَدة لا تكفَي صَحراءَ شفتي أريدُ مُحيطاً ممّا تَسْكُبين !" ⋆ بارك جيمين ⋆ ماديلّا إيليسون ❕︎︎ تحتوي على مشاهد لا تناسب البعض ✧ حصلت على : 1# و #6 آرمي 2# و #3 أحداث © جمي...