المقدمه٭

7 1 0
                                    


قَبلتُ عيناها وأدركتُ ان خُرافه
الفُراق لا تَعني لي شيءُ بتاتا
قبلتُ عيناها ياسيدي وأحمَر
رِمشُها قَبل روضُها
انني هائمٌ في بحرِ عيناها
      وماذا بعد؟
مَن ذلِكَ يا هذا؟
انهُ شَعرِها لقد غار من وصفي
     لٕجمال عيناها
وماذا اقول في شَعرها اه كَم هو
عبثُ وكأنهُ اشتَقَ غياهِبه
من الليالي التي كُنت احتضِنُها
فيها وانا مُبهجُ بجانِبها
وانني مُغرمٌ في النجوم التي
تَلمعُ في شَعرِهِا
وماذا بَعد؟ رد عليَّ خذُها
كم انتَ وقحٌ يا هذا تُغازِلُ
هذان وانا لا ؟ قُلتُ وانت بِكَ
اشفي غَليلي مَن نارُ شوقَي
في تَلك الليالي الُمظلمة في
      ناصعِ عيناي

ـ

ــــــــــــــــــــــ
سوف تكون قصة جميله ومن الرعب والتشويق
انتضرو ماذا سوف يحدث


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حراير النهاج حيث تعيش القصص. اكتشف الآن