عشت وحيدة طوال حياتي فلا يئبه والداي بوجودي كنت قد فقدت جميع اصدقائي فقط لأنى أحببت شيئا غير عادي كنت انتمي لعائلة غنية لكني لم اعتمد ابدا علي اموال اسرتي كنت ادرس صباحا واعمل مساءا .لم اشعر ابدا بالتعب لانى اعشق عملي كنت اعمل في ورشة لاصلاح السيارات . كانت السيارات الشيئ الوحيد ال ي يغمرني بالسعادة كنت مهووسة بهم .لكن عندما علم والداي منعاني منع باتا ان اعود الي هوايتى يريدان منى ان اكون انسة محترمة تطيع اوامر الجميع لكن عكس مه يريدان مخني ان اكون . و ما لم يكونا يعرفانه اني متسابقة غير قانونية لقد اصبحت و بعد جهد طويل لكنهما دمرا جميع احلامي لم يدعاني حتى اعود الى الجامعة.بعد مرور فترة بدئة في العودة تدريجيا لكن لم اسمح لاحد بان يعرف و ما لم اكن اعلمه ان امي وظفت شخصا ليراقبني ظانة اني لن افطن اظلل مراقبى يوميا لكن حدث ما لم يكن في الحسبان اللقي علي القبض من قبل سبع رجال تعلم امي اني استطيع الفرار من الحراس العاديين فارسلت حراسا مدربون من وكالة الاستخبار الوطنية .اتسائل احيانا هل هي امي فعلا لاني لم اشعر بها ابدا.حرمت مجددا من الخروج تحت مراقبة متواصلة .بعد فترة وجدت طيقا لمغادرة القصر دون معرفتهما للمشاركة في احد السباقات لطالما كنت اربح و صرت شخصا لا يستهان به .انا فتاة في عمر 20سنة لطالما عرفت بجمالي كنت شديدة البياض و شعري الحيريري الناعم الذي كان يغطي كامل مؤخرتي و عيناي العسليتين اللوزويتين كما ان اجمل شيئ وهبني اياه ابواي كانا صوتي العذب و اسمي البديع اسمي أديم لكن شخصيتي عكس معني اسمي ارادني الجميع ان اكون مثالية فقط لأمثل صورة لائقة لعائلتي اجتاحتني المغامرة منذ كنت في .العاشرة من عمري و كانت المخدرات و التدخين اكبر مخاوفي
YOU ARE READING
و حدث ما لم اتوقعه
Short Storyعارض جميع من حولي قيامي بهاته الهواية الخطرة فقابلت شخصا غير حياتي تماما وجعلني اشعر بالحب و الصداقة معا