وي عادة صلو عانبيوادعو لا اخونا في فلسطين ويلا نكمل
بدأ ب قهقهة على لطفتها ثم بدأ بل اقتراب منها
وبحق لقد استسلمت له وتخذرت ب لمساته
لوججها ثم بدء بتقرب منها مدخلها في عالم
قبلته التي دامت بضع دقائق وما فصلها هوا
احتيجها للهوء وجهت نضراتها الخجولة الى
الاسفل واحمرت وجنتاها خجلا ركضت الى
الحمام ليمسح الاخر على شفتاه بتدخذر من
رحيق شفهها الذي كان كفيلا بنقله الى عالم
الخيال
تستحم وتخرج لتراه مستلقي يعبث بهاتفهليوجه نضراته الى جسمها الذي يغطيها منشفة
ليفيق من شروده على كلامتها وتصفيقها هل
يمكنك الخروج اريد تغيرر ملابسي ليتنهد
ويخرج بقلة صبر تغير ملابسها الى ملابس نوم
وتغط في نوم عميق ناسيت من حولها يدخل
ذاك الاخر ليستلقي بجنب التي تعطيه بي
ضهرها لا يتحسس خصرها ويقربها منه ليلحقها
وينام ايضا..... 11:40 تدق الخادمة الباب
جاعلاا من الاخرى تستيقضلا تحس بيد تحكم
الامساك على خصرها تحاول النهوض لكن لا
جدوى تبدء بي ايقاضه لويد لويد افق لكنه
كان مستيقض اصلا
يجيبها ماذا
لتجيبه من سمح لك بنوم هنايضحك بخفة هل تحسابيني في بيتي
تجيبه لا لم اقصد لكن لا اريد منك تقرب من
.
. صمت
.
.
. ثما يعتليها ليردف بصوت عميق جعل منجسد الاخر يقشعر عزيزتي لا احد يأمرني ولا
احد يتحكم في املاكيلتجبيه ابتعد لكن لا جدوى فقد انهمر الاخر ف
طبع علاماته على رقبتها بعنف مما جعل الاخرى
تتأوه وتبكي بصوت مسموع لتحاول دفعه لكن
يمسك يدها بيد وحدا ويبدأ بتقبيلها وكل العادة
مايفصل شفاهما هوا احتيجها للهواء لتبدأ بشهق
ابت.. ابعتد.. عني ليقوم بضمها ال. صدره
اشش عزيزتي لما كل هاذا وفري للقادم لاتضرب
على صدره لا اريدك ابعتد عني ليردف ليس
بأرادتك عزيزتي ليحملها ويذهب بها الى حمام
يضعها ويذهب الى حمام الاخر ليقوم بروتينه