اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
______________
إيزابيل
عبست وأنا انظر إلى الندبة الجديدة على جانبي من الزجاجة المكسورة، عاد عمي إلى المنزل مبكرًا ولم أكن أنتظر ذلك، لم يكن المنزل نظيفًا كما يحب مما أدى إلى إصابتي.
تقنيًا أعلم أنه يمكنني الرحيل.
أنا بالغة قانونيًا وكل شيء. لكن لا أستطيع، ولا أعرف لماذا ربما إنه مزيج من الخوف بالذنب، لست متأكدةً مما سيحدث إذا حزمت أمتعتي وغادرت وحدث أن رآني عمي مرةً أخرى.
احتمال خروجي مع ندبة فقط ولا شيء أكثر من ذلك أمر مستبعد للغاية.
لست متأكدة مما يريده مني، لقد ذكرت أنني سأغادر من قبل، لكنه أغلق الموضوع بسرعة وتعلمت ألا أذكره مرة أخرى أبدًا.
بالإضافة إلى ذلك، أنا لا أجني ما يكفي من المال للبقاء في مكان جميل وآمن مع متابعة دفع الإيجار.
انكمشت ملامحي عندما قمت بتنظيف جرحي، رن هاتفي. "مرحبًا؟"
"مرحبًا" صدر صوت ليو.
"لي، ماذا تفعل؟"
"أقود السيارة"
"من الأفضل أن تشغل وضع مكبر الصوت."
"لقد فعلت، ماذا تفعلين اليوم؟"
"أحتاج إلى تنظيف المنزل ثم إعداد العشاء" أجبت بصراحة، هسهست بخفة مرة أخرى من لسعة الجرح.
لم يقل أي شيء لبضع ثوان "هل أنتِي بخيرprincipessa؟"
