تتقلب بين الخطأ والصواب
تكتشف عالمها الذي خانها الف مرةو الفقدان المرير يطعن فؤادها
كخنجرٍ مسمومٍ بين أضلعها
نابتٌ لا يزول !بين أروقة الذكريات تخطو
نازفةً جِراحاً غائرةً
لم تندمل بعد !يحيط قلبها سوراً ... لكن من زُجاج
تحطم عند اول طرقةً على ابوابهتغوص في الظلام اكثر ...
وأمست عيناها لا ترى النور ...حتى وصلت لضفاف قلبه ...
ليُمسكها بيديه وتُبصر النور من جديد
تُلملم بقايا حُطامهِ
وتُقبل جراحهِ ...
وتنفضُ عنه تُراب معاركهِيعشقها حد الثمالة ...
لكن ... هل يكون أمانها ... ؟
ضفاف الامان قصة حقيقية
بقلمي ميس ال صلاح:::المشهد الاول :::
ثاني يوم طلعت لفرع بيتهم
وصلت يم سياجهم
بعدني ما حطيت الرسالة
طلع من بيتهم رجال چبير
كل ظني أبوها
وجهه سمح ومحبوب إلى درجة
بدل ما اخاف وارتبك
گلبي ارتاح اله حييلبديت أتقرب اله اكثر
امشي بهداوه وأفكر
راح أصير نسيبه بيوم من الأيامبعدني ما وصلت يمه
طلعت هيه وراه من الباب
گلبي فز من بين ضلوعيوگفت بمكاني وجريت چگارة من وره اذاني
طلعت الشخاطه من جيبي و ورثتها
أنت تقرأ
ضفاف الامان
Romanceقصة حقيقية ⚠️‼️ باللهجة العراقية بين أروقة الذكريات تخطو نازفةً جِراحاً غائرةً لم تندمل بعد ! حتى وصلت لضفاف قلبه ... ليُمسكها بيديه وتُبصر النور من جديد تُلملم بقايا حُطامهِ وتُقبل جراحهِ ... وتنفضُ عنه تُراب معاركهِ يعشقها حد الثمالة...