[السببية (1)]
[تم منح سمة "المتانة".]
تتبع إرهي ذقنه بأطراف أصابعه. كان محتوى الرسالة السماوية غير متوقع.
وكانت المتانة سمة جيدة جدا. من حيث المستوى، فهي سمة تم تصنيفها على أنها من المستوى 2.
مع زيادة القدرة على التحمل وزيادة تحمل الألم، كانت هذه سمة تم تصنيفها غالبًا على أنها من المستوى 1 عندما تهدف إلى تطوير نوع هجومي.
طالما أنك تمتلك هذه السمة، فمن المحتمل ألا تقلق بشأن فقدان القدرة على التحمل في المستقبل.
إنها بالتأكيد سمة جيدة، لكنها لم تكن ما كان يأمل فيه.
" الا يمكن فقط أن تعطيني إياه فقط من المحاوله الأولى بشكل طبيعي فقط"
تنهد
بدت الرسالة السماوية الأولى كورقه مليئه بالكلمات ،كـ شاشة تحتوي على معلومات حول الشخصيات التي تمت رؤيتها أثناء لعب اللعبة.
لذا، تساءل سابقًا عما إذا كانت الرسالة السماوية قد تظهر له امورًا متعلقة بنظام اللعبه ايضًا.
لكن من المدهش أنه ايضًا حصل للتو جاعلاًا تساؤلاته في طيي الاجابه بعد حصوله على خصائص جيدة .
نظر إرهي إلى السماء. مليئا بالافكار المتحوره في حضور الحاكم الذي قد يراقبه.
'......هل هناك شيء اكبر من الذي قد اعرفه؟'
ثم ظهرت شاشة أخرى أمام عينيه.
[السببية]
[العناية الإلهية التي تشمل كل شيء في العالم، انه القانون الذي يؤدي إلى نتائج محددة مسبقًا .]
[لقد تم بالفعل تشويه قانون السببية.]
[ عند الحصول 241% حتى يتم فتح نظام السببية]
"...!"
مرت الشاشة أمام عينيه مثل ضوء خافت ثم اختفت. فتح إرهي عينيه ونظر حوله.
"ما هذا ؟"
ولم تظهر الشاشة أمام عيني مرة أخرى. قام إيرهي بتجعيد حاجبيه ونقر على لسانه.
'ماذا، هل أنت تمزح معي؟ ما المغزى من إظهارها لفترة وجيزة ثم وضعها جانبًا؟'
لكن الشاشة لم تعد امام عينيه أبدًا. يبدو أنه لم يكن لديه أي نية لجعلي اعرف أي شيء أكثر من ذلك. أو يمكن ان هناك سبب آخر لعدم تمكنه من اعلامي .
'...دعونا نفهم الأمر أولا.'
أولا، السببية.
ومن الواضح أن الشاشة قالت إن السببية هي القانون الذي يوجه كل شيء في العالم إلى نتيجة محددة سلفا.
"لقد كانت نتيجه كل شيء مخططه بالفعل ..."
بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر، كانت هذه هي النتيجة المتوقعة الوحيدة التي يعرفها.
