في قرية غريبة، كان هناك صبي ذو ذراع مغطاة بالضمادات، كان هو الجريح والمسبب للأذى وحده
.بجارته، فتاة ذات وجه حزين للغاية، شاهدته وهو يؤذي الآخرين وشعرت بألمه، وشعرت بالسوء.
في الحديقة، كان الصبي يلعب بمفرده كل يوم، ويخفي مشاكله في شعاع الشمس الذهبي.كانت الفتاة تراقب من خلف السياج، وهي تشعر بالقلق، وترغب في مساعدة الصبي، وتشتاق إلى لطفها.وفي أحد الأيام، سقط الصبي، وهو يشعر باللدغة، فأسرعت الفتاة لمساعدتها، وعطفها يطير.بابتسامة، أصبح الصبي والفتاة صديقين عزيزين جدًا، يساعدان بعضهما البعض على الشفاء، ويمسحان كل دمعاحتفلت القرية بصداقتهما، فن الحب الحقيقي، وأظهرت أنه حتى الجارح يمكنه شفاء قلب المجروح
.