My Woman +18 ✓

6.9K 126 172
                                    

تامانا : 25 عامًا [صَهباء]

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تامانا : 25 عامًا [صَهباء].
باريل : 27 عامًا [شَقراء].

[حُب في زَمن قَديم بَعض الشَيء، مشاهد حَميمة، حُب بَين إمرأتين، جِنس عَميق].

إستمتعوا.

-

"سَيدُ المَصنع باريل وَصل!".

بِحماس نطقَ زَميلهُ ذو البَشرة الغامِقة وَ الوَجه الوَسيم.

تصافَحا بِلُطف وَ بِلا أن يَتم سَحب باريل بِطريقةً شِبه عَنيفة -كما يَحدثُ بَين باقي الرِجال- وَتتصادم أكتافُهُم.

"سُررتُ بِرؤيتك خوليو، أراكَ مُتآلِفًا أكثَر عَن الشَهرين السابِقَين".

"حَسنًا، لَيست مُغادرة المِكسيك بِهذا السُوء".

خلعَ باريل سُترتهُ الرَمادية ليَبقى بِقَميصه الأبيض وَ بِنطاله ذو الاحزمة الطَويلة التي تَلتفُ على كَتِفه.

كانَ ذو بَشرة ناعِمة مُقارنةً بِرجُل عِشريني، لَكِن لَم يَكُن بِهذا السُوء بَعد كُلِ شَيء بَعضُ أصحاب البَشرة البَيضاء يَملكون هذه النُعومة.

"باتريس ماذا يَفعل؟، ألا يَجبُ أن يُعيننا".
تَهكمَ باريل الذي إنهمكَ في العَمل، هو يَعملُ في مَصنعٍ كَبير يَقعُ في أطراف لُندن الشَيءُ الايجابي هو وجود مَنزِله وَ زَوجَتِه قَريبًا، لَرُبما ساعتان حتى يَصل.

بعدَ ساعات العَمل حانَ وَقتُ الغَداء، هذا الوَقتُ الأحب لَه.. لِأنهُ بَعد كُل شَيء سَيتذوقُ طَبخَ زوجَتِه.

"فطيرةُ اللحم.. تَبدو شَهيةً مِثلَ العادة!".

نَبسَ بِصوته الناعِم، تنهدَ بِتَلذُذٍ شَديد يَتخيلُ مَعشوقتهُ الرَقيقة تُسندُ خَدها على راحة يَدِها الناعِمة.

في اثناء إنغماسِه بِهذا التَلذُذ، تامانا كانَت تأكلُ في حَديقة المَنزِل الأمامية.. كانَ هُناك طاوِلةٌ لِشَخصين وَ المكانُ الذي أمامها فارِغ تمامًا.

My Woman +18 ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن