الجزء الأول الملهى ❤

24.4K 20 3
                                    

أغنية فرنسية من الطراز القديم "mon amie la rose "
الكثير من النساء والصخب، الشراب وكل من لديه مال في تلك المنطقة موجود في ذلك البار سيارات المازيراتي الرويس رويس وكل الشركات الالمانية الرياضية منها والكلاسيكية...

كانت النساء هناك البيضاء والشقراء والسوداء، القمحية والصهباء كل الأنواع، ذات القوام المنحوت والصدر المفروت ذات المؤخرة البارزة والساترة العاهرة والبائعة المدمنة والمتربية المسيطرة والخاضعة كل الأصناف والأنواع هناك كنت أنا في منتصف ذلك الملهى بشراب التوت أنتظر ليصطاد صديقي إحدى النساء التي يشتهيها لهذا اليوم...

كان وقع القرعة على إحداهن بروب أزرق مفتوح عند الصدر حتى السرة ومن طلاء أظافر قدميها حتى لباسها الداخلي مقدمة تلك الأرجل وذلك اللباس الشبكي وكأس الفودكا في يدها والمارة يتهامسون عليها لم أكن اعرف من تكون ولما هي هنا أصلا كنت أظن أننا سنحظى بليلة جميلة بدأت أتقدم  بخطى ثابتة نحوها لباسي الكلاسيكي وقبعة السحرة الخاصة بي، حذائي الجميل وربطة العنق اللعينة وكأس شراب التوت وسيجار كبير في يدي كانت الهيبة مهيمنة علي كنت وكأنني أملك ذلك المكان تقدمت إليها
"good evening miss can i set!"

قالت إجلس بلغة عربية فصحى!! قلت هل يأذن لنا القدر بالتعرف هاته الليلة المثلجة الباردة على قلوبنا المنكسرة!
قالت: "انتونيلا معذبة الرجال وقلوبهم"
رددت: "أنتونيو معذب النساء ومؤخراتهم"...
ضحكت وأسرتني ثم قالت:" لا يمكنه أن ينتصب أصلا في وجودي "
"سينتصب حتما وإن كان لديك رأي آخر فلنذهب ونجرب إن كان سينتصب أن أنه سيبقى نائما فيزحضرة السيدة انتونيلا!"

: "لما أنتَ مسرع الليل طويل وبارد وجاف وأنت حتما لا تريد التعرض للعذاب طيلة هذا الليل الطويل"

: "لقد نهظ لتحيتك يا انتونيلا هل لنا بالذهاب من هنا قبل أن يخرج من سردابه معلنا الحرب!، أما بالنسبة للعذاب فأنا تقريبا أحبهُ...!"

مشينا من المكان الذي نحن فيه نحو بيتي الجميل بدأنا الرحلة بإسقاط كل ماهو فوق أجسادنا من لباس وثياب

شعر منسدل على الكتفين رباط سترتها الخفية سوداء اللون صدر بارز قليلا وزنود ليست ضعيفة وليست أسمن انها متوسطة بيضاء، فيها حبيبات أثر النسمة الباردة قوام رشيقة ومؤخرة بارزة بخيط أسود بين فلقتيها وبياض ناصع بينهم مهبل منتفخ بلول قليلا وحبيبات البرد أيضا طلاء أظافر أسود بأظافر مقلمة جيدا، أما بالنسبة لقديميها فهما بلون وردي فاتح ممزوج مع الابيض الناصع وفيهم لوحة جميلة باللون الاسود على وقع أظافرها، زادت من فضلها ونزعت ذلك الوشاح الذي يقتل الرجل قبل المساس بمصيره، لتكشف لي عن بطن أبيض بآثار يداي عليه اثار حمراء وبقع زرقاء من شدة الشِدة وظهر لو وضعت قطرة ماء فوق عنقها لا راهت على ان القطرة ستصل مهبلها متجاوزة ثقب مؤخرتها وكل العقبات كان محفورا بشدة منحوت....

أما انا فنزعت معطفي ونزعت لباسي الأعلى فظهرت بشرتي السمراء المائلة للبياض بصدر منتفخ وعضلات بطن سبع، وندوب في كل مكان إثر الحروب والنزالات التي خضتها من قبل..
بقى السروال تقدمت نحوها وكانت بظهرها على السرير تقدمت وأوقفتني بقدميها وقامت بسحب سحاب السروال بأصابع رجلها.. لم أحتار فقد قالت أنني أُخضع أشد الرجال وأنا واحد منهم!.... يُتْبَع

الجنس بكل انواعه.... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن