كان الشخص الذي اقترب من الاثنان هو ماكسويل
" آه ...مرحبا أبى هل انتهيت "
استقبلت والدى
نظر ماكسويل اليهم ب برود
كان هذا من نظر ايدن ولكن هذه لم تكن نظرة كلود له" أبى هل انتهيت "
"أجل "
نزل كلود من على مقعدهوتوجه كلود نحو ماكسويل
حمل ماكسويل كلود
حينها نزل ايدن من على مقعده وانحنى ل ماكسويل
" تحياتى سمو الارشيدوق "
نظر ماكسويل إلى الطفل بلا تعبير
ولكن الطفل كان خائفا جدا من نظراته لدرجة أن جسده ظل يرتعيشظل ماكسويل صامتا لأنه اعتاد على هذه المواقف
" ماذا بك ايدن لما انت هكذا "
تحدث كلود
" يبدو انك مريض لذا اذهب واسترح "
"آه .....حسنا سمو......"
عندما رفع ايدن نظره تغيرت الهاله المرعبه التى كانت حول ماكسويل
كان ماكسويل يبتسم وهو يحمل كلود بين ذراعيه
"ابى ما حدث "
" لا شئ لقد استعادة رشدها أسرع هذه المره وماذا كنت تفعل "
"اكون صدقات "
"احسنت صنعا"
"هاى أبى هل س تحكى لى ماذا حدث مع أمى "
"لا "
"ارجوك أبى لن اخبر احد "
"لا "
"هيا أبى ارجوك .... ارجوك "
"لا "
" اغغ .... أنت مزعج ابى "
"بفف.....هاهاهاهاها"
"أبى لماذا تضحك"
"كف عن الضحك أبى "
"س خبر أمى أنك تتنمر على "