24

98 3 0
                                    

كان الشخص الذي اقترب من الاثنان هو ماكسويل

" آه ...مرحبا أبى هل انتهيت "

استقبلت والدى

نظر ماكسويل اليهم ب برود
كان هذا من نظر ايدن ولكن هذه لم تكن نظرة كلود له

" أبى هل انتهيت "

"أجل "
نزل كلود من على مقعده

وتوجه كلود نحو ماكسويل

حمل ماكسويل كلود

حينها نزل ايدن من على مقعده وانحنى ل ماكسويل

" تحياتى سمو الارشيدوق "

نظر ماكسويل إلى الطفل بلا تعبير
ولكن الطفل كان خائفا جدا من نظراته لدرجة أن جسده ظل يرتعيش

ظل ماكسويل صامتا لأنه اعتاد على هذه المواقف

" ماذا بك ايدن لما انت هكذا "

تحدث كلود

" يبدو انك مريض لذا اذهب واسترح "

"آه .....حسنا سمو......"

عندما رفع ايدن نظره تغيرت الهاله المرعبه التى كانت حول ماكسويل

كان ماكسويل يبتسم وهو يحمل كلود  بين ذراعيه

"ابى ما حدث "

" لا شئ لقد استعادة رشدها أسرع هذه المره وماذا كنت تفعل "

"اكون صدقات "

"احسنت صنعا"

"هاى أبى هل س تحكى لى ماذا حدث مع أمى "

"لا "

"ارجوك أبى لن اخبر احد "

"لا "

"هيا أبى ارجوك .... ارجوك "

"لا "

" اغغ .... أنت مزعج ابى "

"بفف.....هاهاهاهاها"

"أبى لماذا تضحك"

"كف عن الضحك أبى "

"س خبر أمى أنك تتنمر على "

 جلاله الدوق  زوجتك تريد الاستقالةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن