اسفه ع التأخير بس ما في على الروايه تفاعل
———-
استأذن مُحمد ليخرج وهو يتصل على رقم الإمارات نعم فهو يعيش في الإمارات بينما نرجس من عُمان .. عائلتة من أكبر شيوخ ورجال اعمال في الإمارات أتصل على والده الذي كان يشرب قهوه ويكلم أخوانه ليرد عليه
( الو محمد والدي )
**
( يبه اني أعرست)
( شنووووووووووو .. شنووو تقول انته ، لا تكون جنيت يا محمد ) .....
رد عليه محمد بهدوء
( لا يا يبه اني صدق اعرست بنت من عمان واسمها نرجس .. كنت مرافق اخوتي ملكة بنت عمهم ولكن العريس ما جاء وعاد اني تزوجت بدله )
ابو محمد ..( لالالا انت جنيييت جنييت انته رايح تحضر ولا تعرس؟؟ وبنت عمك يلي رحت وخطبتها لك وقالت لهم لما تجي تساووي الخطبه تتتكككلم )
محمد ( اصرفهم )
ابومحمد( اصررفهم اصررف عمك يا قليل الادب )
محمد ( يبه انتهى الامر واني اتزوجت وثاني شيي ليش خطبت لي من ورايي من قال اني وافق على عهووود ني قايللك اتزوج يلي انني رايدنها ما حد يجبرنني وانا ما رايدنها )
ابو محمد بقههر ( والحين والحينن يا محمد الكلبب شا سوي ؟؟)
محمد ( الحين جهز شماغك لعررس ولدك العرس بعد اربعة اشهر )
ابومحممد بغضضب ( تععال تععال الامارات الحييينه بسسرعه قبل الصباح القاككك هنيه في هذا القصر بسسسرعه)
محمد بهدوء وهو يشعر انها سوف تحصل كارثه ( أن شاء الله يا يبه )
اغلق ابوومحمد الهاتف في وجهه محمد تنهد محمد على غضب والده وسار الي الصاله حيث عروسته
دخل الصاله بخطئ بطيئة جداً وهو يبتلع ريقه تقدم منه ابوحمده وهو يقوول ( اهلاً اهلاا بعريسناا يا حي الله تفضل شف حرمتك )
نظر الى الاريكه التي تجلس بها فانصدم من الجمال الذي يجلي بالاريكه هللل هذه زوجته ؟؟ تتتباً
كانت تجلس بزينتها كلها وشعرها التي وضعته على طولها وفوقه شال خفيفف شفاف كان يوضح سواد شعرها تخفض رأسها للأسفل لا تقوى على رفعه والنظر إليه ..
وبجانبيها ورود وزينه وخواتم للملكه ووبطبع جلس محمد لجانبها وعندما اشتمتت عطرره كانت ستنهارر من جمال عطره وهي ترى جسده لا وجهه كونها مخفظه رأسهاا ابتلعت ريقها وشعرتت بقلبها ينبض بقوه خوف ورهبه وشعورر جميل لا يمكن وصفه ..
وعند محمد الذي رأها ترفع رأسها وكان هوو يتمعن بملامحها طاغيه الجمال خاصه غمازتيها التي تظهر بخفه عندما تبتلع ريقها او تحاول الابتسامه .. نظر الى وجهها وللحظه لم تستطع لا هي ولا هو بإبعاد الوجه عن الاخرى كاناا قريبياً لدجه انه يشعر بأنفاسهاا أبعد عينيه عنها وقالا في نفس الوقت ( ما شاء الله ياالجماللل ) صمتا عندما سمعا انهما قالللاها مع بعض حمحم بصوت قائلا ( يا حي الله بنررجس انا محمد وزوجك و..) صممت لا يدي اي غباء يتفوه به تنهد وثم صمت عندما رأء فتاه تقدم لهم الخواتم امس بيدها المرتعشه والبسها الخاتم بينما هي امسكت بيده وادخلت الخاتم بقوه ولكن طبق في المنتصف وحوالت أداخله بققوه حتى قال لها
( ما شي مشكله بكفيك ) ابعدت يدها عنها كمن لدغتها عقرب وللتو انتبهت قال عمها ممازحاً ايها
( لو كاسره صبعه ما احسن ) ضحك الجميع ومن ضمنهم محمد وهي ابتسمت بإحراج تنظر لوجهه من الجانب ... أشغلووا الاغاني وبدأو الرجال بأداء فن الجوله ومسكوا محمد وكان يتحركك معهم بسعادده انه قد نالهااا .. يمسك السلاح الصغير (ام عشر ) ويرفعه للاعلى ويرميه ويدور ثم يمسكه ويتوقف وينحني يؤدي اليوله وهاكذا .... وسعادته ترتسم على وجهه من الفرح وايضا نرجس سعدت حينما رأت سعادته وضحكته التي غرقة بها...
————
انتهى اليوم وذهب جميع المعازيم على الساعه الواحده ليلاً بينما محمد ذهب الى الإمارات بعدما ودع ولادته ——
وصل الي القصر في دبي على الساعه السادسه صباحاً .. وحينما دخل فرح يغني ويضفر ويريد ان ينام رأى جميع ابيه وعمومه وجميع الاهل مجتمعين في الصاله نظر اليهم ثم نظر الى والده بنظرات غامضه حتى رأى ابيه قام من الكنبه وجاء اليه يريد ضربه وهو يصرخ بعنف ( تروح عمان علشان تعرس من وراني صحححح .. اني ما عرفت اربيي )....
——
تصويت
أنت تقرأ
ومرت ســـنة
Romanceمرت سنه .. والعين يعشقها السهر مرت سنه ... والشوق باجي م نمحى مرت سنه ... والقلب ذابحه الهجر مرت سنه .. والهجر عيا م ستحى -- مرت سنه .. وانا انتظر مرت سنه... و الوصل نايم م صحى مرت سنه .. م جاء من الغالي خبر -- كم كان الفراق ثقيلاً على القلب...