العمل الجديد

47 3 2
                                    

أتمنى أن تطلعوا على عملي الثاني
هل بعد الفراق يا أمي لقاء؟!

نزل من وسيلة المواصلات التي ركبها و قد أصبح يفصله شارعان يعبرهما فقط ثم يصل إلى تلك الشقة مجددًا، يبدو ساكنًا من الخارج و بداخله امواج عاتية تكاد تُغرق كل شيء، و ذهنه يردد: هل بعد الفراق يا أمي لقاء؟ و قبل أن يخطو خطوته الأولى رآه....

ستسعدني آراؤكم.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 29 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قرط الملكة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن