مـــــساء الخــــير ...
# مــهــرة الــعنــيد ...
# بقلمي انا وردة ...
# الرواية حقيقيه ...
# البارت الأول ...- ما حجيــنه ...
- بس بجيـــنه ...
- وبقت بس ترجف اديـــنه ...
- وما نسيـــنه بس تجاهلـــنه ومشيـــنه ........
بغداد ... 30 : 11 ... صباحاً ...
لزمني من أيدي ويجر بيه ويعت بيه عت واني بين أيدي اصرررخ وارافسس مستحيل أقبل مستحيل اترك البيت حتى يستفردوون بيي نضراتي ع ابوي إلي حيله انهد ومنزل راسه للكاع متحسسف وندمان واميي اخ يا أمي دموعها وتوسلاتها ما شفعت الهم ولا اهتمو الها ...
انشمرر جسممي ع الكاع بضرب قوويه وكعت ع ايدي رفعت نفسي من الكاع وركضت عليه اريد ابرد كلبي بي بس ما عندي طاقه هو أكبر من واضخم وقوتي لا شيء امامه ... حسيت ع ايد لزمت ايدي درت راسي امي
فردوس - عوفيهم يمه هاي جزات اربايتي بيهم
ما جاوبتها وكضت ادك بالباب واصرخ ...
- افتحووو البااااب واللله مااا اخليكم تتتهنوون وبقه وراكم لحد مااا اخذ حقييي منكمممم
كعدت ع دجت الباب تعبانه وجسمي نهلان صار الي يومين محاربتهم بس ايد وحده ما تصفك سند إلى هو ابوي يريد واحد يسنده اني منو يسئلني ...
عيوني تتنقل ع اغراضنه كلهن مشمريهن والناس واكفه تتفرج وتهز ايدها وتمشي .. كمت ونكثت ملابسي وعيوني مليانه حقد
ميامين - يلا يمه كومي وحسابي وياهم بعد ما خلص اني من هيج خووان متبرريه وعسااااني ربي خذاني إذا سامحتهم لو طخ لسان لسانهم بسالفه حلو
تمشيت لأبوي إلي عاجز وكلمه ما سمعت منه احسه خجلان ع مستحي ... لزمت عربانته ودفعته وامي تمشي ورانه وتمسح بدموعها ... وصلت كبال بيت جوارينه مره فقيره من أهل الله عايشه هيه ومرت ابنها وجهال ابنها ابوهم شهيد ومرته ما راحت لهله بقت تربي أطفالها وتدير بالها ع عمتها ...
دكيت الباب طلعتلي ام جاسم وتهلي وترحب بينه تحاضنت هيه وامي وامي تبجي بحضنها ...
ميامين - خاله إذا ما ازحمج اخلي ابوي وامي يمكم مسافه ساعه ورجع أخذهم
أم جاسم - كل الهلا بيكم إذا البيت ما يشيلكم اخليكم ع راسي وفضلكم تارسني وتارس جهال وليدي
ميامين - فضلج ما انسه خاله ربي يحفظلج إلي بقالج من عزاز كلبج
كعدت مقابيل ابوي ورفعت راسه دموعه يلالن بعيونه ... بسته من راسه وأردفت ...
- يأبه وحق لوعتك ودموعك ما اخليهم وإذا ع عيشتنه ينحل كلشي لا تفكر لو اموت ولا اخلي طاري الذل والقهر يمركم
فريت راسي ع امي إلي تسمعني وتبجي كمت بستها من راسها وجيت اطلع وكفني صوت ابوي ...
سالم - ميامين

أنت تقرأ
مــهرة الـعنــيد
Ngẫu nhiên- عناد ع عناد ومن سيتنازل - هو رجل يحب تملك الأشياء - وهي تبحث عن الحياة من أجل العيش - هو يحب أن يفرض سيطرته ويحكمها - وهي تحب الحريه الشخصيه و رأي الشخصي - هو جاء من أجل الانتقام من معذبه - وهي جاءت من أجل أن تعيش في امان - لينقض عليها الحب...