بقلمي رواية الحب ألمنتضر
الحب ألمنتضر
الكاتب فاطمة الزهراء
________
هوة انت هم مثل الشتاء بارد
بس مدري ليش نحبك
شمس :- نزلت وشغلت فلاش التليفون جان اشوف شخص يم مقبرة اهلي سرعان ما وجهت الضوة ألى اختفى وكعت من طولي من الخوف رجعت ركض للسيارة
انس :- خير شبيج
شمس :- ما بية شي
زهراء :- شبسرعة اجيتي
رزان :- شنو شفتي ج/ن
شمس :- يمكن
زهراء :- شنو هل خرافات
شمس :- ماعرف شفت خيال شخص يم مقبرة اهلي
انس :- انزل وياج
شمس :- اتمنى بس البنات يخافن
زهراء :- اني انزل وياكم اذا اضل هنا يشب راسي من بنت عمج
رزان :- اوي هنيالة الي يحجي وياي
زهراء :- مو حورية من عالم ثاني
رزان :- هوة هيج
زهراء :- دروحي
شمس :- خلص ما أريد انزل
انس :- اني وياج نروح
شمس :- بس اني خايفة
انس :- لا تخافين بوجودي
شمس :- يلى
زهراء :- يلى
رزان :- يلى
شمس :- ههههه كللكم يلى ...... نزلنا كلنا سوة بس بعدهة كلبي يوجعني كلش وبعدة جرحي رطب عبالك اليوم توفو
بس قريت الفاتحة ومشيت صعدت بسيارة دموعي حركني حرگ
زهراء :- شمس تأكدي رب العالمين راح ياخذ حقج أضعاف عذابج
رزان :- اي والله صدك اول مرة تكولين شي بي خير
انس :- كافييي دوختني
رزان :- ايععع هوة هاذا ابن عمج الي كلتي على يختلف
انس :- ليش ما نعجبج ست رزان
رزان :- اي
شمس :- كافي بنات راسي دا يأذيني كلش
رزان :- سويت علامة بمعنى خطيت حلكي
زهراء :- براحتج ..... مشينا مسافة قريبة وصلنا دخلنا التفتيش وبعدها زرنا وطلعنا
شمس
شمس :- ها ؟
زهراء :- باعي خلي انس يروح
شمس :- ليش
زهراء :- حتى نضل وحدنا بس بنات
شمس :- اوكي .... رحت اتصل بأنس وروحي مقبوضة من الموقف الي شفتة قبل شوية الو انس
انس :- نعم
شمس :- روح
انس :-وين؟
أنت تقرأ
الحب ألمنتضر
General Fictionانتضار الحب «««« حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا...
