Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
《الغَرامُ حقْلُ ألغامٍ ينتحلُ هويةَ الخلْد ! لآ ندري حِينمَا نهتَجعِه اننَا سنغَادِره بأرْواح عرجَاء .... كمَا لا نَدرِي حيِنما نقْتطِف فَاكهة الرّغبة من شجَرة الخُضوع أنّها سَامة ! لاذِعة هي قضْمة واحدة قد تردِي قلُوبنَا سقيِمة عليِلةً قد ندفع على طاولة الحساب الكثير من الدموُع لقاءَ ذلكَ ......
كَان حقلَ ألغاَم كلم دُسْت فيِه سَيرًآ تناثرت اشلَائِي بين ثنَايا جفَائه و كلما هَممت بالرَّحيل نشَبت اغصَان هوسِه بكياني و ردَتني الِيه و بينَما اعبر اشباكَ علتِه انزف امتعاضًا و انتعاظًا ~》
《أنآ سُلطَان الظَلاَم القَسْوة حَاشيِتي، و الكبِرياء عرِينِي إن أدُقّ بصَولجَان هَيبتي قَاع الكَون ينشَطر ولاية ليِ~ و يخُر اعتَى الرجَال عندَ قدمِي كأنيِ رياح خَريفّية و همْ أورَاق شَجرة لا حوْل و لا قُوة لها غير الأنصِياع....رغْم ان مصيِرها الهلآك لا محالة يوم أضاءت في مغاراتي مشاعل المشاعرِ تضوُر ضَميري إلَى الرَحمة حد الموَت ... 》
إلَى مذبَحِ القدَر تلَونا وعُود الثِقة في السرّاء و في الضرَّاء نطْغى معًا او نهْلك معًآ !
