«لا يوجد لقاءات عبثية في الحياة، كل انسان تصادفه هو اما اختبار او عقوبة او هدية من السماء»
-------------------------------
مقدمة رواية "أديب"في مدينة الرباط العريقة، حيث تمتزج التقاليد بالحاضر، تعيش سيلينا، الفتاة المغربية الجميلة والطموحة التي اعتادت حياة هادئة مع أسرتها.
.
.
.
.
لكن حياتها تنقلب رأسًا على عقب عندما يرسلها والدها إلى إسبانيا لحل بعض المشاكل المتعلقة بعمل العائلة.
.
.
.
.
ما لم تكن تعلمه سيلينا هو أن إسبانيا لم تكن مجرد وجهة عمل بل كانت بداية لكابوس مرعب.
.
.
.
.
رجل مافيا مهووس بدأ في مراقبتها، يقتل ببرود كل من يحاول الاقتراب منها.
.
.
.
.
مع كل خطوة، تجد سيلينا نفسها محاطة بالغموض والخطر، تبحث عن الأمان في عالم مليء بالخيانة والجريمة.
.
.
.
.
وفي تلك اللحظات الحالكة، تلتقي بأديب، الرجل المظلم الذي يملك أسرارًا لا تعرفها حتى عنه.
.
.
.
.
يبدو أديب صارمًا وقويًا، لكن خلف تلك القسوة يكمن رجل يحمل مشاعر متضاربة تجاه سيلينا.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- سيلينا: "لا أعرف من هو أو ماذا يريد، لكن كلما اقترب مني أحد، كانت النهاية قاسية. هل سأظل أهرب إلى الأبد؟"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- أديب: "ليس لدي وقت للضعف، لكنك... تجعلينني أرى العالم بشكل مختلف. لن أسمح لأي أحد أن يمسكِ بأذى."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- آدم: "أنتِ تشغلين أفكاري. لكن هذه الحرب ليست لكِ، إنها لي. سأبقى بجانبك حتى النهاية، حتى لو لم أكن الرجل الذي تحتاجينه."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.- صفاء: "ما بين الواجب والحب، لا أجد سوى الارتباك. لكنني سأقاتل من أجل ما أؤمن به... ومن أجلهم."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- جوهرة: "أنا لم أكن أبدًا ضحية، ولن أكون. هذه الحياة علمتني أن أواجه الخوف، لا أن أهرب منه."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- أمجد: "بيننا وبين الحقيقة مسافة خطوة واحدة، ولكن هل نمتلك الشجاعة للوصول إليها؟"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- ناصر: "الحرب ليست فقط بالسلاح. أحيانًا، تكون الحرب داخل نفوسنا، بين ما نريده وما علينا أن نفعله."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- حوراء: "كل دمعة في هذا العالم هي بداية قصة جديدة. لن أترك الماضي يقيدني، سأبحث عن طريق للخروج من هذا الظلام."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- جنى: "في كل مكان أذهب إليه، أبحث عن الضوء. ربما يومًا ما، سأجده داخل نفسي."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
- بيروت: "المدينة مليئة بالأسرار، والأسرار دائمًا ما تكون مميتة إذا ما كشفت."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
رواية "أديب" هي مزيج من الرومانسية المثيرة والخطر المتربص في كل زاوية، حيث تتقاطع الحياة مع الموت، وتتصارع الأرواح في مواجهة العنف والجريمة.
.
.
.
.
تابعوا الأحداث المشوقة لتكتشفوا أسرار سيلينا وأديب، ولتشهدوا كيف تتداخل القلوب وسط عالم المافيا المظلم.
.
.
.
.------------------
لقد اخترت الكتابة لأنها الوسيلة التي تمكنني من نسج العوالم، والتعبير عن أعماق المشاعر التي قد يصعب أحيانًا التعبير عنها بالكلمات اليومية.
.
.
الكتابة ليست مجرد هواية بالنسبة لي؛ إنها جزء من هويتي، ونافذة إلى العالم الذي أطمح إلى مشاركته معكم.
.
.
من خلال الحروف، أستطيع أن أخلق قصصًا تعكس الأحلام، المخاوف، والانتصارات التي نعيشها جميعًا.
.
.
الكتابة كانت خياري لأنني أؤمن بأن للكلمات قوة في تغيير القلوب والعقول.--------------
إلى قرائي الأعزاء،
.
.
أهلاً بكم في عالمي المليء بالغموض والعواطف المتشابكة.
.
.
كل كلمة في هذه الرواية كتبت بشغف وحب، وأنا ممتن لوجودكم معي في هذه الرحلة.
.
.
في صفحات هذه القصة، ستلتقون بشخصيات ستأسر قلوبكم وتعيشون مغامرات ستجعلكم على حافة مقاعدكم.
.
.
أتمنى أن تجدوا بين السطور القوة والشجاعة، وأن تلمسوا في طياتها رسائل الحب والأمل.
.
.
شكرًا لكم على دعمكم المستمر، ونتمنى لكم قراءة ممتعة ومثيرة!
----------------------------فتاة عباد الشمس 🌻
أنت تقرأ
"أديب"
Romanceفي عالم مليء بالأسرار والدماء، تعيش سيلينا، الفتاة المغربية، رحلة مثيرة في إسبانيا لحل قضايا العمل. سرعان ما تجد نفسها غارقة في جريمة قتل غامضة، مهددة من قِبل رجل مافيا مهووس. بينما تكشف أسراراً مظلمة، يتشابك مصيرها مع أديب، الرجل الغامض، ليخوضا معا...