طوال حياتي لم اكن الا مجرد فتاة مهوسه بألروايات حتا معا
كون يداي ملطخه بألدماء بالفعل.
كشخص دخل إلي المصحه النفسيه كان الجميع ينضر لي بنضرت خوف ولكن و اللعنه
كم مره أخبرتهم انا لست مجنونه.
ربما بما اني شخص لطخ يديه بدماء عائلته...... مجنونه.......
ه...
هلا جماعه هذا هو الفصل الأول من الروايه لهيك انا متحمسه ما اعرف ليه يمكن لأنها اول روايه مدرسيه اكتبها لكن بسم الله هيا لنبدأ ========================================== بينما تمشي بكل ثقه في ممرات المدرسه بشعر اسود وعيون سوداء حتا ان في فمها سيجاره لكن لم يجرؤ احد علي معاقبتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتبتسم الأخري قليلا لتخرج من مبني المدرسه بأكمله لتمشي في ذالك الحي اللذي يبدو قديما ومختلف عن الشوارع الجديده لتبتسم عندما رأت اولائك الفتيان أمامها
"يا جماعه"
ليتجمدو في مكانهم ليلتفتو لها بخوف
"ماذا يفعلون اشخاص من عصابه اخري هنا"
"ءء في الحقيقه اتينا لزيارة صديق يعيش هنا"
"صديق هاا انقلعو من أمامي الان قبل أن اريكم شئ لا يعجبكم"
وبعد أن اكملت كلامها ذهب الجميع راكضين بسرعة البرق مخلفين ورائهم الغبار
"كييااهه ان ازعاج الجانحين أمر ممتع"
قالت وهي تمدد يديها إلي خلف ضهرها وعلي وجهها ابتسامه كبيره
لأطالما أحبت روئية الوجوه الخائفه
لتلتفت مغادره المكان لتمشي بين الطرقات كما لو انها تعرف كل انش من المكان عن ضهر قلب
لتصل إلي الشارع الرئيسي لتنتضر إلي ان تتغير إشارة المرور لتحس بيد تقوم بدفعها لتلتفت لتنضر إلي من دفعها انتضر أليس ذاك الصعلوك الغبي من ذاك اليوم حيث اعترف لها ورفضته ايضننا في روايه ما ليقوم بدفعي لأموت مثل المهوس
"اللعنه عليك"
كان هذا اخر ما قالته لذالك الغبي قبل أن يتم دهسها من قبل شاحنه ماره من الطريق
[ماشاءالله تبارك الرحمان شاحنه تشان قاتله نص سكان اليابان]
شاحنه تشان:شو دخلني ذا عملي
[دخلك الباب يا غبيه روحي انطمي]
شاحنه تشان:ناس ما عندها حس بالفن
[بله شو من إمتا صار القتل فن روحي انقلعي الله لا يوفقك إلهي او اقول لك امسكي هل شحاطة علي وجهك]
[روحي إسهلي علي حالك في كاتبه اخري بدها ياك في قصتها روحي انقلعي لها]
شاحنه تشان: اوكي اوكي
[احم احم فصلت شوي نرجع للقصه نكمل]
لتسمع أصوات الصراخ التي تقبت اذنها لتقع عيناها علي قاتلها لتبتسم له بسخريه
اما عنه فهو ينضر لها بنظرات مهوسه
كم تريد ركله الان بكل قوتها لتغمض عيناها بهدوء لتشعر كما لو انها تغرق في المحيط
تصل إلي القاع
لتتوقف عن الشعور بأي حركه من حولها
لتحس كما لو انها تسمع حركة الدماء في جسدها لتبدء بالشعور بألم حاد في أذنيها لتشعر بنبضات قلبها لتبتسم ابتسامه ساخره عندما بدئت لا تسمع دقات قلبها ياتري هل ستذهب للجحيم او الجحيم لا ثالث لهما يا تري هل سوف تلاقيهم الان في الجحيم لا طاقه لها لتسمع نباح والدتها ب لماذا قتلتهم
وفي منتصف تفكيرها تحس بأشعة الشمس علي وجهها لتفتح عينيها هل مازالت حيه هل انقدها الأطباء الاغبياء
انتضر لماذا هي ليست في المشفي قالت هاذا وهي تنهض ببطئ وابتسامه علي مرسومه علي وجهها
لتنضر حولها هذه و اللعنه ليست غرفتها حتا
"إذا أنا تجسدت في جسد احد ما اللعععععنننهههه علي الجمممييعع"
