ما ان أغمضت عينها الا بصوت غريب على مسامعها
: يا فتااة ماذا تفعلين ؟
جانيت من شدة الخوف قفزت من السرير
: حسناً لما الخوف !
جانيت : من انت ؟ كيف أتيت الى هنا لم أرك ؟
: انا صاحب هذه الغرفة ، من انتي إذاً ؟
جانيت : انـ...
لم تكمل جانيت آلا سرعان ما دخلت أيما الغرفة
أيما وهي تسحب جانيت الى الخارج : أوه آسفه على الإزعاج لقد أخطأت في الغرفة ، هيا جانيت .
وبعد خروجهم من الغرفة تسرب الفضول الى جانيت فهي لم ترى هذا الشخص قد في العائله وليس من اخوت أيما .
جانيت : أيما من هذا الشخص هاه ؟
أيما : أنها قصة طويله
جانيت : أخبريني هيا أوريد ان اعرف
فجأه بصوت الأم : يا فتيات تعالوا بسرعه ~
أيما : هيا هيا بسرعه يا جانيت لنذهب
جانيت : لحظه ولاكن من ، انتظري قليلاً
وبعد نزولهم الى الأسفل .
الأم : اين كنتي جانيت ؟ انها الغرفة التي في الأسفل !
ليليا : هيا جانيت اغلقي النور أُريد النوم
وبعدها نام الجميع ما عدا جانيت التي كانت مشوشة التفكير تريد ان تعرف قصة ذاك الفتى الذي شاهدت في الأعلى وما ان أنهكها التفكير سرعان ما نامت هي الأخرى .
~ في اليوم التالي ~
وفي المساء أتى والد جانيت مع أخوها اليكس فقد أتوا ليتلبيت الدعوة الى العشاء ، وخرجت الفتيات الى الفناء لتجهيز أعدت الشوي خارج البيت
جانيت وهي تنظر الى أيما : تعالي أريدك بشي مهم جداً !
أيما وهي مسرعه الى جانيت : ماذا ؟!
جانيت : اممم كل ما في الموضوع هو أريدك معرفة الشاب الذي شاهدته في الأعلى هيا أرجو كي .
وفي نفس اللحظة أتى همس من خلف جانيت
: هل تقصدينني ؟
جانيت التفتت بسرعه ، وعلى أيما علامات الدهشة
أيما : أوه أهلاً اخيراً خرجت من عزلتك يا فتى !!!
جانيت : أهلاً من انت لم اشاهدك من قبل !
: أهلاً
و لأكن لم يجب على سؤال جانيت وذهب الى الشبان عند الشويي
جانيت وهي غاضبه : هه من يضن نفسه هذا المتعجرف المغرور ، لماذا لم يجب أيضاً ><
أيما : اااه لا تكبري الموضوع يا فتاة سوف اسرد لكي قصته حسناً !