the wrong wife

الفصل 14

ديسلان

عدت إلى المنزل باكرا لأن رايا أخبرتني أن جوليان جاء في الليلة السابقة وبقي لمدة ساعة.

"اخلعي قميصكِ" طلبت منها حين وصلنا إلى غرفة نومي. أردتها هنا. أردت رؤيتها مستلقية على ملاءاتي الزرقاء الداكنة. شعرها منثور على وسادتي.

لم تسألني وخلعته فقط وظهرها نحوي. "وصدريتكِ" كان حلقي جافًا وأنا أشاهدها وهي تفك حمالة صدرها. أخذت حمالة الصدر البيضاء العملية وألقيتها جانبًا. "والآن بنطالك يا عزيزتي."

اعتقدت أنها ستقول شيئًا، لكنها لم تفعل. ارتعشت يداها وهي تفتح أزرار بنطالها وسحابه. سقط البنطال عند قدميها. كانت ترتدي زوجًا من السراويل الداخلية البيضاء التي تعانق مؤخرتها البنية الضيقة، وكان التباين مثيرًا للغاية.

"استلقي على بطنك يا جميلتي."

لقد فعلت ما طلبته منها، لم تكن تنظر إليّ، لكنني شعرت بتصلبها وتوترها.

لقد التصقت بالوسادة وكأنها تستنشق رائحتي.

دخلت إلى الحمام ووجدت بعض زيت التدليك، الذي تم استخدامه في موقف مماثل منذ فترة. لم أكن أعمل كمدلك آنذاك.

"عزيزتي، أين يؤلمكِ؟"

"ديسلان،" همست، وعيناها مغلقتان.

"نعم." اقتربت من وجهها، وكانت شفتيها على بعد بوصة واحدة من شفتي.

فتحت عينيها، ورأيت الرغبة والندم والخوف كلها تصاحب الشهوة.

"إذا مارسنا الجنس، ما الذي سيتغير؟"

"سأتوقف عن الاستمناء في الحمام بقدر ما أفعل."

ابتسمت وقالت "لقد كنت مسافرًا... اعتقدت أنك ستجد..."

قبلتها بعد ذلك ببطء ولطف. "لقد قلت لكِ أنني لن أخونكِ."

أدرتها على ظهرها وقبلتها مرة أخرى، كانت شفتاها ناعمتين ولذيذتين.

"ديسلان،" قالت وهي تلهث عندما مررت فمي على فكها وأمسكت شحمة أذنها بأسناني.

"نعم يا عزيزتي." لم تستطع يداي التوقف عن لمسها، وتحسسها. عرفت الآن أنها تستطيع القيام بمئة تمرين ضغط، ولهذا السبب كان جسدها مشدودًا للغاية. كان ثدييها ناعمتين بشكل مؤلم، وحلمتيها صلبتين من الإثارة.

قبلتها مرة أخرى، ومررت يداي على بطنها، وكنت على وشك فتح فخذيها ومعرفة ما إذا كانت مبللة عندما دفعتني بعيدًا.

ابتعدت على الفور. "إيزمي؟"

تحركت يداها لتسحب اللحاف لتغطي نفسها. "لا."

"حسنًا." لقد ابتعدت "أنا آسف."

"لا، ليس الأمر كذلك." بدت خائفة، وشعرت بوجع في قلبي. لا، لم أكن أريدها أن تخاف مني. ماذا فعلت لأجعلها تشعر بهذه الطريقة؟ هل لمستها بطريقة ذكّرتها بشيء آخر؟