مرحبا انا ليزا انا بتاسعة عشر اعمل بشركة مكياج بلندن جميع عائلتي بمانشستر انا ازورهم بانتظام نعم لما هم ببلده وانا
بأخرى لم أعد ارتاح انا بدئت بل ملل من حياتي تلك فكل شئ عليهم تتدخل به كونهم عائلتي كما يقولون مللت ايضا من المشاكل العائلية المستمرة العادات العائلية السخيفة أردت دوما حياة شخصية اريد ان اسمي حياتي الحياة الشخصية لا العائلية عندما أخبرت عائلتي تفهمو الأمر لكن هاذا بعد طبعا عناد امي واخي بعدها اعتادت على ذالك
انا منصبي جيد بالشركة اعني يمكنني العيش براتب التي ؤوجره شهريا انه جيد او ممتاز بنسبة لمصروف شخص ان الراتب يكفي مصروف ثلاث أشخاص انا لطالما عشقت عملي لدي شقة بأحدا الأحياء الهادية جدا عمتي تسكن بنفس البلدة سأعرفها عليكن لاحقا اسمها سايدي الوحيدة التي تفكر مثلي بل عائلة هي ايضا أتت لهنا هاربا من تلك الحياة لقد هربت من المنزل بأحدا الليالي بدون علم احد لا احد يعلم الا انا وجدي ان علم أعمامي وابي فلن يكن جيدا ابدا و البتة أعيش بحي هادئ جميل جدا دما به بهجا جميلة الجيران كلهم يحبوبنني هاذيه نقطة جيدة لي اتيت لسعادتي وانا وجدتها أعني لم احتاج أموال ابي لدي زمائل بل عمل كثر الجيران يحبوبنني جدي هنا انه يزورني كثيرا لديه شركات وعرض علي ترأس احداها لكن اكتفيت بعمل بواحدة منهم بمنصب ليس مرتفع بل جيد جدا انا قيمته هكذا لدي صديقة اسمها ميليسا انها جميلا جدا انها عارضت شركتنا لاكن لانتحدث كثيرا مع العلم انها الأقرب لديها كل أسراري ولدي اسرارها تعيش معائلتها بتواضع لديها حبيب انها تحبه جدا جدا لكن لم نتقابل انا وهو ابدا نعم انا مازلت عزباء تقدمو الكثير من الشركة لخروج معي بموعد لكن فضلت نفسي هكذا لا اريد ان يكون حبيبي يعمل معي بنفس الشركة انه يبدو غريب اعني ستحصل الكثير من المشاكل ربما سينبعج من بقية الموظفين لن اخسر زملائي لي احب فقط هاذا سيبدو بشع وأناني ..لقد تكلمت كثيرا عن حياتي لأخبركم عن مظهري قليلا
شعري اسود
عيناي خضراء جميلة عندما تتعمق بنظر اليها سترى الجمال بداخلها
قصيرة اعني اني لست طويلة فأعتبر قصيرة او متوسطة الطول صحيح
بشرتي ناصعة البياض
شفاهي ممتلئة ذات لون احمر مائل للوردي دوما كأمي
لنبدأ بيوم الذي غير حياتي كليا
.
.
.
استيقظت ليس على زقزقت العصافير بل صوت رنين هاتفي مددت يدي نحو الطاولة بنعس مفتقدة مكان الهاتف"Hello "
قلتها بأقبح صوت نعس وانا أغطي نفسي مجددا
"مرحبا ليزا انا ميليسا عزيزتي هل انتي جاهزة"
خرج من الجهة الأخرى انها ميليسا صديقتي
"اوه مرحبا ميليسا عن ماذا تتحدثين"
قلتها وانا احك فروت رائسي ببطئ
"لا صادقك هل انتي ساقطة لهاذيه الدرجة"
ضحكت بصوت عالي على كلامها اعني اني حقا لم افهم عن ماذا تتحدث
"صدقيني ليس لدرجتك"
قلتها وانا التفت للجهة الأخرى
"ليزا ان اليوم زفافي وانتي لستي جاهزة"
"فور نطقها من جهتها قفز من السرير مسببا صرير طبيعي من اثر قفزتي
"انا سأتي بعد ساعتان ارسلي الموقع برسالة نصية"
قلتها وانا أقفل بدون ان انتظر الرد
توجهت نحو الخزانة بحثت بين أشيائي او ملابسي لكن لا يوجد شئ جيد اريد ان يكون طويل انا دائما أرتدي قصير منذ أسبوع الذكية انا رميتها كلها بحجة اريد تغيير ستايلي ولم اجلب بدل منها طويلة لكن مهلا لدي واحد خبئته للكريسمس
بحثت جيدا ووجدته سعدت لرؤيته وضعته على السرير وذهبت للحمام قضيت حاجتي ونظفت أسناني فركت المعجون داخل فمي مسرعة اخذت كوب ماء غرغرتهم بغي ثم بصقت نحو المغسلة متخلصة منه اعتدت الكرة مرتان لتأكد من ازالت المعجون ركضت نحو هاتفي الذي بدأ بأزعاجي أغلقته بدون رؤية المتصل دخل للأستحمام استحممت سريعا
وخرجت ارتديت شورت و كنزة صوفية
انا جائعة نزلت للمطبخ حضرت قوة وركضت لأحضار هاتفي كان يرن كثيرا
أخذته من الطاول وعدت للأسفل وانا اهرول
كان هناك خمس اتصالات فائتة ورسالتنا من ميليسا دخلت للمكاملة الفائتة اللعنة انه جيرمي انه صديقي بل شركة
عاودت الأتصال وانا اجلس ببطئ ممسكة بل كوب وضعت الكوب على بار المطبخ وجلست على الكرسي أمامه اخذت كوكيل من الصحن امامي
تناولت قضمة منتظرا الرد لكن لم يخرج صوت طنين حتى أبعدت الهاتف عن أذني ونظرت انا لم اضغط حتى أحسنتم ليزا اخذت قضمة كبيرة من الكوكيز واعادت الأتصال رِن رنتان ثم اجاب"ليزا تمازيحيني انا اتصلت بك اكثر من ثلاث مرات ثلاث ليزا ثلاث"
اللعنة انه غاضب
"انهم خمس لاكن اقسم اني مستعجلة زفاف ميليسا اليوم لا يمكنني الحضور للشركة اجل كل شئ لِغَد يمكنني التكلم مع جدي سأتصرف""لاكن الأمر مهم ليزا لا يمكنني الكذب مهلا هل ميليسا ستتزوج اليوم "
ان جيرمي معجب بميليسا لاكن هي لا اي حب من طرف واحد انه مسكين
"نعم اعتذر علي الذهاب وداعا شربت الباقي جرعة كاملة ركضت للأعلى مرة
اخرى
بدء هاتفي بل رنين مجددا ركضت للأسفل أخذته من فوق البار وركضت للأعلى مرة اخرى وانا اجيب"ماذا الأن جيريمي "
"هل يمكنني المجئ"قالها و كأنه كان يبكي
"بطبع اعني ستكون ضيفي اذا انت الأن أرتدي ملابسك وانا سأفعل هاذا هيا وداعا قبلتك"
ارتديت ملابس جلست امام على الكرسي لتصفيق شعري صففته بهدوء وانتهيت
اخذت معطف ارديت حذائي وحقيبة صغيرة بها اشياء مهمة
وضعتهم على السرير
ثم وضعت مستحضرات تجميل جميلة
اخذت اغرضي من على السرير ارديت المعطف أمسكت الحقيبة
رششت بارفان اشتريته منذ ايام قليلة
خرجت من المنزل ركبت غربتي وحركتها الوجهة التي مكتوبة على الهاتف
---------------
وأول بارت
شرايكم برواية
انا عن نفسي حبيتها
فوت وكومنت عشان يجي البارت الثاني مع الأحداث
باي
اسفة مرة على الأخطاء تجاهلو
أنت تقرأ
Play boy |Zayn malik |
Romanceليزا هي الفتاة التي تستطيع فعل كل شئ هاذا ما تظنه هي فقط لا يمكنها ان توزع بعض المشروبات مثلا او ان تصلح شخصية زين مالك التي هي تعلم ان هناك روح جيدة به هو فقط احبها يحاول ان يصبح لكن يمكنه بينما هو يفعل اشياء سيئة بل فعل بنفس الوقت يظنها جيدة ه...