الزوج الشرس / Fierce "Husband"

/ مائة و إحدى عشر /

💕__________💕 

دعمت سين بيهوا والخادمة والدتها معا ، وتقدمت السيدة سين على عجل: "لا تخرجي إذا كان لديك طفل. جوي يوان هو حقاً ، لماذا هو مهمل جدا."

ابتسمت سين شيويه وقالت "أبي وأمي هنا ، كيف يمكن لزوجة الإبن هذه الاختباء في الغرفة." بعد قول ذلك ، سحبت ابنتها ، وأخذت السيدة سين يد حفيدتها ونظرت إليها بسعادة أكثر فأكثر : "لم أرها منذ عام ، و اصبحت بي هوا جميلة مرة أخرى. صنع لك عمك يون آن حقيبة جميلة جدا ، وأحضرتها لك جدتك."

سأل سين بي هوا بفضول: "هل هو العم الصغير الذي تعرف عليه الأجداد للتو؟"

السيدة سين : "تعرف الأجداد على اثنين ، وكان هناك واحد آخر يدعى وانغ شيجينغ ، تذكري أن تدعيه بالعم شيجينغ عندما تقابلينه في المستقبل."

"الحفيدة تفهم يا جدتي ."

نظرت سين شيويه إلى الحقيبة التي كانت حماتها تحملها في يدها الآن ، وسأل ت، "حقيبة الأم مصنوعة أيضا من قبل الأخ يون آن ، أليس كذلك؟"

ابتسمت السيدة سين وقالت: "نعم. قال إن هذه حقيبة يد ، ومن الأنسب لي أن احمل بعض الأشياء الصغير في حقيبة اليد هذه عندما اخرج للتسوق. تم صنع هذا اللون الأحمر الأنثوي من قبل شخص آخر ، ولكن تم تصميم النمط من قبله. "

سين شيويه : "هل يمكن لزوجة الإبن إلقاء نظرة؟"

"تفضلي القي نظرة."

التقطت سين شيويه حقيبة اليد ، وانحنت سين بي هوا أيضا. سين بيهوا تبلغ من العمر اثنا عشر عاما ، وعمر هذه الفتاة الصغيرة هو العمر الذي تحب فيه الفتيات الصغيرات الجمال.

سين بي هوا : "جدتي ، حقيبتك جميلة جدا."

"الحقيبة التي صنعها لك عمك يون آن هي أيضًا جميلة جدًا." أخرجت السيدة سين الحقيبة الجلدية التي صنعها شاو يون آن خصيصا لإبنة أخيه التي لم بقابلها من قبل. عندما رأت سين بيهوا ذلك ، ركضت على الفور بسعادة و حملتها بسرعة.

سين بي هوا : "جدتي ، هل صنع العم يون آن هذه من أجلي؟"

السيدة سين : "نعم."

بالتأكيد حقائب الجلدية يجب ان تكون مصنوعة من الجلد ، لكن الألوان الجلدية في هذا العصر هي في الأساس الألوان الأصلية للجلد ، ولم تكن هناك حتى الآن عملية صباغة جلدية متقدمة كما هو الحال في العصر الحديث ، حيث هناك أي لون من الجلد تريده. طلب شاو يون آن من العمة تشو تزيين الجزء الخارجي من الجلد بقطعة قماش ، ثم تطعيمها بحبات اليشم وغيرها من الحلي ، كما طلب من وانغ شيجينغ صنع يد بيضاء للحقيبة من فرو الأرانب.

كانت سين بي هوا تحمل حقيبتها الصدفية الخاصة بها، وقد أحبتها بغض النظر عن مدى نظرتها إليها . بعد ان وضعت السيدة سين يد الحقيبة على كتفها ، نظرت سين بي هوا إلى الأعلى وقالت بابتسامة ، "شكرا لك يا جدتي ، أنا أحب ذلك كثيرا."