وااا تم نشر الفيديو مع هاشتاق
#القبلة الحميمية بين الأستاذ وطالبته
ما إن تم نشر الفيديو حتى صدرت من كل الهواتف هناك إشعار رسالة جديدة هناك ليحمل كل من في حفلة هواتفهم ويرون الفيديو ولتصعد وشوشات التلاميذ نغمة بدل الأغاني الصاخبة كان الكل ينظر بتجاه صوفيا ويضحكون ومنهم المصدوم والمهم في كل هاذا العرض هو موقف صوفيا التي تغير وجهها إلى جميع الألوان أنا كنت فقط أضحك بصمت أما عن ماري التي كانت بجانبي تعيد الفيديو مرارا وتكرارا لتتأكد بأن الفيديو حقيقي وليس فتشوب وضحكة تكسو وجهها ..
عندما لاحظ نيكولاس صدمة صوفيا حاول نزع الهاتف من يدها ليرا ماهاذا الشيئ الذي صدمها وأيضا شك خصيصا بعد نظرات الطلاب نحوهم هم تحديدا .. وعندما حاولت صوفيا مقاومته أخذه منها غصب ليرا ماذا يوجد هناك...
واا يبدء العرض الترفيهي كان نيكولاس يضغط على الهاتف كلما زاد المشهد هناك إثارة الهاتف كاد أن ينكسر من شدة ضغطه عليه ووجهه أصبح أحمر هل من خجل أو غضب ؟؟
كنت أتراهن بين مليسا وأيريل بأنها الأن تشهد أو تطلب أخر أماني لها في هاذه الحياة من نظراته إتجاهها وهنا الأن بدءت التصوير خلسة حيث كنت أضع كمرة الهاتف عند مرفقي فقط لتصور أما باقي الهاتف كنت أخبئه تحت باقي يدي
أمسكها من شعرها لتتأوه هي بألم ومن ثما كان يكلمها كلام لم أسمعه من كثر الوشوشة التي كانت هناك
ومن ثما أمسكها من عنقها ومن ثما أفلتها ليقف من مكان جلوسه متجه خارج الحفلة لاكن هي لحقته لتمسكه من مرفقه قائلة بصوت باكي
"نيكولاس أرجوك أسمعني "
لاكن هو أكمل طريقه حيث قام بدفشها من خلال مرفقه لترجع هي للخلف ولحسن الحظ كانت ترتدي كعب لأنها فقدت توازنها ووقعت...!
أنا عضعضت على شفتي بقوة لكي لا أضحك وأكشف نفسي أما عن ماري فلقد كانت تضحك تضحك بقوة حتى أنها صارت تبكي من شدة الضحك
أعدت نظري لصوفيا التي كانت صديقتها أو نقل جاريتها أفضل كانت تساعدها في نهوض لأن رجلها إلتوت
(هل رأيتم نهاية المتنمر ؟؟)
ومن ثم وجهت نظري لطاولة المقابلة لنا حيث أن زاك لحق بنيكولاس وكان يجلس هناك فقط اورن وكيفن الغريب ليس هنا بل غريب في نظرات كيفن نحوي كانت نظرات حادة كان يخترقني بنظراته!! وأنا من شدة التوتر لم أستطع التحكم في نظراتي التي تحولت من نظرات فرح إلى التوتر كنت فقط أود الهروب من نظراته لذا قلت لماري التي كانت لحد الأن تعيد الفيديو وتضحك
"أريد الذهاب للحمام "
لاأعرف كيف أخرجت هاذه الكلمة من فمي
"حسنا "
ذهبت مسرعة داخل الفيلة أتخطى الناس الذين كانو هناك لأتوجه نحو الدرج حيث الطابق الثاني واللعنة من شدة التوتر لم أسؤل ماري اللعينة أين يوجد حمام
كان الرواق طويل ومظلم حيث كان يوجد عرف هناك وأنا فقط كنت أتمشى في ذالك الرواق وكل مرة أمر فيها عن غرفة أفتحها لأتأكد إن كان يوجد حمام كنت أعرف بأن كل غرفة هناك لديها حمامها الخاص لاكن رغما عن ذالك يبقى حمام خاص بهم كنت أبحث عن حمام الضيوف ألا يوجد ؟؟
وفي أخر غرفة كانت في ذالك الرواق فتحت بابها لأشعر بأحد دفشني لداخل تلك الغرفة ومن ثما أمسكني من مرفقي ليضرب ضهري الحائط هناك فأخرجت تأوه من شدة الألم الذي أصاب ظهري حاصرني عند الحائط هناك ليقرب وجهه من وجهي فأصبحت أنفاسه تضرب وجهي وأنا لحد الأن لم أرى الفاعل رفعتي نظري لأرى من الفاعل لتلتقي عيوني مع عيونه التي كانت تخرج الشرارة لقد كان كيفن
سؤل بصوت هادء لاكن في نفس الوقت ذالك الصوت كان مخيف
"لماذا نشرت الفيديو "
عندما قال هاذه الكلمة أنا قلبي نزل من مكانه وذهب لرجلي لم أعرف كيف أتكلم كنت فقط أناظر عيناه وهو يناظرني ينتظر ردي وعندما طال ردي ظرب الحائط الذي الخلفي بقبضة يده لأغلق أنا عيناي بخوف
" قلت لماذا نشرتي الفيديو مليسا "
لم أعرف كيف سوف أكون جملة
قلت بصوت متقطع أحاول
" أنا ل..م أنش..ر الفي.ديو "
لا أعرف حتى كيف إستطعت قول هاذه الجملة
مسح على شعره ب غضب يرجعه للخلف ومن ثما قال أيضا بصوت الهادء المخيف
"مليسا أنا رأيت تلك الصور عندما سقط هاتفك لاكن قلت لا بأس لن تفعل بها شيئ لم أكن أتوقع بأنك سوف تنشريها لذاا قولي لماذا "
اللعنة العنة اللعنة على يوم الذي قررت فيه أمي إدخالي هاذه المدرسة!! ..الأن ماذا سوف أفعل لم أعد أتحمل أكثر من هاكذا سوف أقول الحقيقة
أبعدته عني حيث أنني قمت بدفشه من صدره ليرجع للخلف وأنا إلتقطت أنفاسي ااتي سلبت مني عندما كان قريب وقلت بصوت عالي
" لأنها هي دوما تتنمر علي وأيضا نيكولاس أليس صديقك لذا أنا أيضا ساعدته فهو كان يحب فتاة خائنة "
اممم في حقيقة لم أقل الصراحة بل كذبت في بعض الأشياء مثلا إن دخلت بهويتي الحقيقية للمدرسة لم أكن لأتعرض للتنمر لاكن أنا أحب الصعاب !!
قال شيئ واحد واحد فقط ومن ثما خرج.
"سوف أعرف من أنتي "
لم أخف ولم أتوتر أتعرفون لما لأنني خططت لكل شيئ جيد حتى أنني قمت بشراء بيت صغير في أحد الأحياء وأما عن التزوير فقط إستعنت بأفضل الخبراء في أمور التزوير
لذا لم أخف
ما إن خرج من غرفة حتى قمت برمي نفسي على سرير الذي كان خلفي كنت أستلقي عليه بطريقة عشوائية حيث أن أرجلي كانت خارج السرير وكنت مستلقية على ظهري
أغلقت عيناي لأستجمع أفكاري وماذا حدث معي اليوم فجأة لأسمع خطوات في غرفة فتحت عيناي وأنا في نفس وضعيتي لأجده اورن كانت يتقدم من مكان إستلقائي وهو يضع يديه في جيوب سرواله
قتل بصوت هادء وهو يتجه بخطوات بطيئة نحو مكان إستلقائي
" للعلم هاذه غرفتي لاكن لا أمانع بأن تكوني فيها "
ومن ثما إعتلاني ليجمع شفتاه مع شفتي وبدأ في تقبيلي بطريقة عنيفة حيث أن القبلة هو من كان المتحكم فيها أنا فقط كنت أحاول إبعاده عني لاكن مثل الحجر لا يبتعد لذا
برجلي التي كانت تحت جسده ضربت رجولته ليبتعد عني ممسكن برجولته مصدرا صوت تألم وأنا إستغللت الفرصة لأحمل حقيبتي وخرجت من غرفة ركضا والحمد الله أنا متعودة على كعب العالي لذا لم يكن عائق كبير بنسية لي نظرت خلفي حيث أنني رأيته يجري خلفي ولحسن الحظ بأن كان هناك الكثير من الناس هناك يرقصون لذا كان علي من سهل المرور من بينهم وخرجت خارج الفيلة بسرعة وأنا أركض نظرت خلفي لم يكن موجود لحسن الحظ لاكن أكملت ركضي حتى للشارع الذي فيه سيارتي قبل أن أدخل الشارع تأكدت من عدم وجود أحد ومن ثم دخلته لأركب سيارتي وأنطلق للمنزل طوال الطريق وأنا أفكر ماذا حدث اليوم في حفلة وأيضا خطتي بأن أبقى غير مرئية لم تنجح لا كن لا أزال مليسا دودة الكتب وهاذا شيئ أيجابي وأيضا صوفيا ونيكولاس إنفصلو هل تعرفون بأنني سعيدة لشيئان الشيئ الأول بأنني إنتقمت من صوفيا والشيئ الثاني بأن نيكولاس سوف يكون متاح لماري الأن لا أعرف لما فرحت لها هل لأنها مجرد صديقة تعرفت عليها لمدة يوم واحد فقط ؟؟
لاكن هي ساعدتني كثيرا لذا تستحق مكافئة
وأما عن أحداث التي طرئت لي ليوم واحد فقط هي كثيرا قليلا مثلا يأنني أخذت قبلة من أورن الذين يقولون بأنه الشخص البارد والعصبي .. وأنا مثل الهبلة كنت أتحسس شفتي بأناملي يا إلاهي كم هي قبلة جميلة !!
لا .لا .لا. أيريل إهدئي إنه خطير لذا إبقي بعيدة حسنا
كنت أ تكلم وحدي كمجنونة طوال الطريق حتى وصلت للمنزل
ركنت سيارتي ودخلت للمنزل بنية الصعود لغرفتي
للكن صوت الخادمة أوقفني حيث قالت بصوت الهادء
"سيدة إيريل سيدة جوليا تنتظرك في مكتبها "
"حسنا "
اووف ماذا تريد الأن أنا حقا متعبة ارييد النوم النوم للأبد
يا إلاهي هل أصبحت كسولة لهاذه الدرجة حتى أنني لم أعد
أمارس الرياضة
أنا أعرف كلام أمي المتكون من .كيف كانت المدرسة وهاكذا .
ذهبت نحو مكتب أمي الذي كان في طابق الأول دخلت للمكتب من دون أن أطرق الباب حيث وجدت أمي ذات الشعر الأصفر القصير والعيون الزرقاء والبشرة البيضاء تتصفح أحد مجلاتها لتصاميم الأزياء وفي يدها كأس قهوة ترتشف منه ناظرتني من أعلى إلى أسفل وعلامات عدم الرضى تبدو على محياها أنا كنت أعرف السبب لاكن لم أتكلم فقط سألت ومن ثم جلست
"هل يوجد شيئ في ملابسي"
أنت تقرأ
قطع النرد
Fiksi Umumدائما التنكر هو الحل الوحيد لتقوم بكل شيئ فلو رئو وجهك الحقيقي أكيد سوف يخافون &^