ههههههه اخيرا سوف تموتين اليوم قبل انجاب طفلكي
بصوت مرتجف وخافت: اليس لديك شفقة ايه الحقير بسبب غيرتك تقتل طفل لم يرا الحياة بعد
بغضب :فل تخرسي أيتها الحقيره لقد احببتك احببت ابتسمتك ضحكتك وسعتدك ولكن انتي تقومين بخيانتي حبي لكي ودون ندم وتحملين دخل احشائك طفل ذلك الحقير وانتي تعلمين انها عدوي
بنبرها مترجيه :ارجوك انا لم احبك يوم انت بي مثابت اخي فقد لم أكن لك مشاعر حب طيل الوقت كنت احب ماكس حتى لوعاد بي الزمان لن أتخلى عنه يومنا
بي غضب :حسنا سنموت انا وانتي وطفل ذاك الحقير
مارك ارجوك انت لست قاتل اريد مارك الطيف الذي يساعد الجميع ومارك الذي حينما احزان يواسيني عندم ابكي يحتضنن ويخفف علي اريد ان..........
لم يسمع في ذلك المكان سو صرخات الماره وهلع الجميع من ذالك المنظرحيث أمره في نهاية العشرينات مغطات بدماء ولااحد يعلم هل الطفل الذي بدخلها لايزال على قدى الحياء وبجانبه رجل مغطى بالدمام يبدو انهو قد فارق الحياة
اجل لقد فعله مارك با غفله من اولفيا قام بدفع نفسه ودفعه معه نحو سياره مسرعه لم تستطع اقاف المكابح واصتدمت بهما
........لم يسمع سوى صوت سيارة السعاف ودخل تكل السياره يحول الطباء ايقف النزيف او اقاذ الام او الطفل
...الطبيب بسرعه الدينا حالة طارئة ام تعرضت الحادث فضيع والطفل اليزال على قيد الحياه
..... في تكل الممرات يقف زوجه ينتظر خبار سار عن نجاة زوجته وحب حياة لم يكمل السنة منذ زوجها وثماني اشهره منذو فرحما بخبر أنهما سيرزقان بي ثمرت حبها طفل هما الاول تم تجهيز غرفت ملابس العابه فقد ينتظرون قدوم طفلما ولكن شاء القدر ان تنجب الام ولكن لان تستطيع روية اوضحكه بكاء روية ابنهما يمشي ويقول ماما
قاطع افكاره خروج الطبيب بوجه لايبشر باخير الحزن يغطي ملامحها انا اسف لقد استطعنا ان انقاض الطفل الكن لام كانت لحالته خطير انا اسف لقد فقدنا المريضه
لقد كان يبكي بحرق على فراق زوجة حبيبتها أم طفله
ام يبكي على ابنه الذي ولد ولما يجد امها بجانبه الم يجد الدف القد فقد نصف سعادة ولم يعلم اوير الحياه بعد
طفل لن يستطيع قول ماما لن يجد الحضن الدفاء
يقف ذلك الرجل والحزن يغطي ملامحها ويمسك بين يديها ابنه الذي كان حقنا يتمنى وجود زوجته بي جواره و والدتها تبكي بحرقه لقد كان من المفترض ان يكون اسعد يوم ولكن شاء القدر ان يخطف نور حياتها ويعطيه امل بوجود نسخة مصغره من نجمته فلذ قلبه ولكن ذلك الصوت قاطع تفكيرهم صوت ذلك الطفل الذي فقد ولدتها وكان ذلك الطفل يعلم ان و لدتها لم تعد موجوده كان يومنا.........
تمر الايام والاسنوات لقد علم فيم بعد ان ذلك الحقير هوا المتسبب في وفاة زوجته لم يكن حادث عرضي بل كان متعمد لقد مرة الايام بي حلوه ومره وهاهو يتلقى إتصال من مدرسة ابنه المشاغب اجل لقد اصبح الكسندر الطفل الصغير الطيف كتلة من المشاكل المتنقلة بسبب الدلال الذي تلقاه من جديه
ماريكم في روايتي🫣 في الحقيقه هاذه اول مره في حياتي اكتب رواية
أعتذر على الأخطاء الإملائية 😩
💙💙
طبعآ التنزيل الاثنين والخميس
رايكم في الفصل والأحداث اشوفكم الخميس🫣
أهتم للتعليقات جدآ لان احب اعرف ارئكم
وبالاخص ان هي اول قصة انشرها لذلك
لاتبخلوا بارائكم وانتقاداتكم
اتقبل جميع الاراء والنقد بصدر رحب💙
