تحت ضوء القمر في ليلة منيره في مدينة تعمها الاضواء واحتفالات ليلة رأس السنة كان هناك عاشقان يحتفلان ماريوس والينا كانا عاشقان كان ماريوس يحب الينا ويعشقها من ايام دراستها ايام الجامعه وعند تخريجها اعترف لها وقبلت الينا حبه واصبحا حبيبان لاكن كان كل من عائلاتهما مختلفه كان ماريوس فتى يعيش حياه عاديه متوسطة المعيشه وكان سعيد مع والدها لاكن ماكان هناك ايام كانت صعبه عليه كان يطر أن يخرج ليل لبيع الجعه أو عمل في مطعم او ملهى لأجل أن يساعد والدها لاكن الينا كانت تعيش مع عائلتها في قصر لقد كان ابيها وزير لاكنها رغم كل شي لم يكن يعجبها ما يفعله والديها لها من دلال لقد كانت تحب الهدوء والعيشه البسيط لذالك كانت تقضي أكثر اوقاتها عند حبيبها وأكثر اوقاتها تكون تقضي الوقت معه لقد مرت على علاقتهما سنتان من الحب والحياه الهادئه لاكن في أحد أيام رأس السنه حدث شي ما لم يستطيع أحد أن يفهمه هو أن والد ماريوس كان مدين لوالد الينا بمبلغ كبيره اخذه منه عندما كان يعمل معه في ملهى لأجل ولادة زوجته ولم يكن أحد يعلم بهاذا الشئ لاكن والد الينا لأجل أن يفصل بين العلاقه هذه قرر أن يذهب ليطالب اب ماريوس بهذا الدين واتصل بوالد ماريوس وكلمه وقال يجب أن نلتقي عند الحانه وبالفعل التقيى بدون علم احد وقال اب الينا الذي يدعى مارفس: لقد حان لوقت الذي يجب أن ترد لي الدين الذي بيننا وقال اب ماريوس الذي يدعي مانيس : لاكن انا الان وضعي حرج لا يمكن أن افعل شئ الان وقال هل يمكنني أن افعل شي اخر لك فرد مارفس: نعم هناك شيء واحد يمكن أن يبعد الدين الذي بيننا وهو أن تفرق ابنك عن ابنتي ولا يقترب منها ابدا ويختفي إلى الابد ولا يستطيع أن يراها فوافق مارفس موافقا لانه الحل الوحيد لرد الدين. بعد أيام قال مارفس لابنه ماريوس يجي أن نخرج خارج هذه المدينة ويجب أن تبتعد عن اصدقائك والينا فرد ماريوس واقفا انا لا استطيع أن أبتعد عن الينا فأنا احبها ولنا الكثير من الوقت وكذالك الينا لن تقبل وعم المساء الطويل إلى الصباح بينما كان والد الينا يقول لها أن تترك ماريوس ذالك الفتى الفقير فردة الينا أنه ليس فقير أنه بنسبه لي أغنى شخص حصلت عليه وانا لن اتركه وقال مارفس سوف تسافرين غدا حضري حقيبتك وذهب مغادرته وكان الينا في غضبها من قرار والدها الذي لم يعجبها فقررت هي وماريوس أن يقررا الهروب فحقا في أحد ليالي في الليل هربا خارج المدينة وذهبا لفندق ليقيما فيه بعد رؤية قرار كل ما عائلتهما التي لم تعجبهما وفي الوقت الذي كانا هما سعيدان فيه كان كل من عائلاتهما يبحثان عنهما وكان اب الينا قد لم يبقي احد الى يبحث عن ابنته وكان والد ماريوس يبحث أيضا عن ابه وبلغ الشرطة وكان والد الينا في أعلى مراحل غضبه لدرجه انه نطق من يجده ويرجع ابنتي سالمه ويرجع لي ذالك الوغد حيا سيأخذ ما يريد من المال ونشر ذالك الكلام في كل أنحاء مدينة لندن وبدأ الجميع يفكر ويبحث عنهم وفي أحد ليالي الينا وماريوس في فندقهما جالسا تحت في المدخل راجعين من الخارج دخل شخص يريد التسجيل في الفندق ورئ الينا وماركس وتذكر ذالك المقال فسجل بغرفه بجانب غرفتهما وفي ليل طرق باب غرفه الينا وماركوس والى أن ماركوس يقول ربمى احد موظفين يريد أن يرى شئ في الغرفه ففتح ماريوس الباب إلى أن يراه أحد يهجم عليه ويغلق الباب قائلا اخيرا وجدكما والان سوف اصبح ثريا فقال ماريوس ما الذي تتفوه فيه فقال الم ترى مقال الوزير من يجد ابنته وذالك الوغد الذي هو انت سوف يأخذ مكافئه كبيره فأنصدنة الينا وقال الشخص هيا يا أن تأتي معي بسلام أو احضرك بقوه وعندما كان يقترب من الينا ضربه ماريوس في زجاجة الجعه على رأسه إلى أن يراه مطرحا على الارض فاقد الوعي والدماء تسيل وأخذ الينا وهربوا بهدوء إلى مكان اخر عندها دخل الموظف في صباح إلى غرفتهما إلى أن يرى ما وجده منصدما يتصل على شرطه وكبر الموضوع واصبحا الينا وماريوس مطاردان ووصلا ماريوس والينا إلى قرية صغيره منعزله ودخلاها ووجدا عجوز هناك وطلبا منها أن يبيتا في منزلها إلى أن يتيسر حالهما من المطارده فمر شهور على انهما في منزل العجوز وكانا يساعداها ويأكلون معها واصبحا رفقه معها وبعد عدة شهور قررا أن يذهبا في الليل إلى مكان آخر وهم في أحد الليالي خارجين منتقلين إلى مكان آخر تحت ضوء القمر إلى أن يرى ماريوس ضل شخص ورائهما ويلتفت إلى أن يغمى عليه وعندما استيقظ يرى انه مكبل من ايديه وارجله وفمه مغلق بأحكام ومقابله الينا مكبله نفس وضعه وكان أمامهما شخص مقنع يحمل سلاحان فقال اليوم يوم حظي لاقتل فريستان جميلتان فأخذهما تحت شجره كبيره في منتصف اليل تحت ضوء القمر واعطى كل منها مسدس وقال سوف اعد الى اربعه وكل منكما سوف يطلق على الاخر وكل ماريوس في صدمه من أمره قائلا هل انت مجنون وفي وقتها كانت الينا في صدمتها غير مصدقه كيف انتهى بيهما المطاف وصارت تقول مستحيل أن يحصل هذا الشئ وصارت تصارخ مثل مجنونه نادمتا انها هربت وتركة والدها وتبكي بحرقه ويقول لها ماريوس هل انتي نادمه وانتي من اختار هاذا القرار فبدأ هاذا الجدال بينهما إلى أن يسمعا صوت مسدس ويقول لهما المقنع انتهى النقاش فلـ يهني احد حياة الاخر منكم فقال ماريوس لالينا انا اقبل أن تنتهي حياتي على يديك فأجابته باكيه لا استطيع انا حقا لا يمكنني أن اقتل شخص احبه ومسك المقنع يديها والمسدس في يدها وصوب على ماريوس والقى به على الارض والينا من صدمه تركض عليه لاكنها تم ضربها واغمى عليها وتم ارجاعها إلى منزلها وعندما عادة ووجدت نفسها في منزلها قالت اين ماريوس ماذا حدث فقال ابيها لقت قتلتيه بيديكي نعم انتي من قتلتيه ولن يعلم أحد بهاذا الشئ لاني انا من وراء كل هذه الجريمه الجميلة والتفت ذاهبا خارج غرفة الينا مبتسماً واقفل الباب والينا تبكي بحرقه داخل غرفتها وهو يضحك على حزنها.
وهكذا انتهت قصتنا وهناك عبره من كل قصه اكتب ماذا فهمت من هذه القصه.