THE END

114 4 1
                                    


>

>


\ من السهل أن تذبل الوردة في المكان الذي أزهرة به لكن هل هناك من شعر بألمها وهي تموت ببطء ؟

.

.

بعدما غادر وو من امام أعين سان رأى الاخر أن شيء منه قد وقع ولقد كانت ربطة شعر وو أمسكها يشعر أنه راها من يبل لكن 

لا يذكر أين أحس سان أن هناك من يسحب طرف قميصه و كانت أبنته روزي بعدما غادرت زوجته لتحضير الطعام 

" ماذا هناك أميرتي هل أشتقتي لأخاك "

مدت الطفلة هاتفها ألى والدها فالتقطه ضغط على زر تشغيل القطع مقطعان أكثر من ثلاثة مقاطع ل زوجته تضرب طفله 

زجلته روزي عندما كانت تشاهد تعذيب أخاها من النافذة  شعر سان بل غضب الشديد و دخل الى المنزل ينادي على زوجته 

بصوت عالي  

" عزيزي ما بك "

لم تكمل كلامها بسبب الصفعة التي تلقتها وأوقعتها أرضى 

" ساني ه هل ضربتني هل تعي ما فعلته انا ابنت الرئيس و زوجتك كيف تضربني "

سان وهو يمسكها من شعرها " وهذه ما يمنعي من أرتكب بك جريمت قتل الان أيتها العاهرة المزيفة 

من العار أنك تسمين أم  بل أنا المغفل الذي وثق بك كيف لك ان تمدي يدك على أبني الوحيد و تعنيفينه 

بكل وحشيه هل حقا تملكين قلب أشك بذالك أنتي من صنف الشياطين لن أصنفك للحيوانات لأنهما يملكان 

قلب أحن و أرق منك لماذا أخبريني لماذا فعلتي هذه به "

" اللعنة لقد سأمت من الأب و أبنه أكرهة أنه مجرد عبء و طفيلي شخص معاق كيف تريدني ان أحبه "

أمسك سان بل كأس وأراد ضربه برأس زوجته لكنه سمع صوت أطلاق نار من المنزل المجاور 

.

بعدما أنطفأت الكهرباء بمنزل وو أخرج يوسانق الاطفال من الباب الخلفي بقي وو في المكتب حيث كان مبني خلف حائط 

غرفة والده  دخل ذالك الملثم بمسدسه ألى المنزل وكأنه يعرفه من قبل توجه ألى المكتب وجد وو هناك بيده الكتاب 

أذ كانت الطمأنينة شخص فأهو أنت|WSWhere stories live. Discover now