Part11

49 6 1
                                    

قامت شيخه و شافت انها في مستشفى فتحت عيونها اكثر و شافت مكتوم الي ويها واضح تعبان من ويها , مكتوم كان يهوجس سيف الي ويا بعض من طفوله و خايف عليه
شيخه رمست :  مكتوم ش صاير أنا عارفه في شي
مكتوم  باس ايدها : ماشي بس تعبان من الي صاير و ليش انتي تهملين نفسج تبين تذبحيني بدونج
شيخه تمت تحرك ايدها في شعره ب حنيه: مكتوم ليش جي ويهك عارفه ان  في انه أنا اعرف إحساسي
مكتوم : بقولج بعدين بس كوني بخير , شيخه تمت تعانده
شيخه : مكتوم حبيبي خبرني أنا بخير مافيني شي قاطع حديثهم اتصال من أبو مكتوم , مكتوم رد عليه
شيخه حطت سبيكر بعناد و مكتوم نسى
مكتوم : هلا أبويه
أبو مكتوم : تعال عند سيف  غرفه ** شوفه الكل هناك و كيف شيخه أنا أحين ياي و انته سير عند شيخه
شيخه خافت و ليش ياي أبوها طاري سيف شدخله, شيخه شلت الفون من أيد مكتوم كانت بترمس لكن أبو مكتوم بند
شيخه : مكتوم قولي شو سالفه شدخل سيف في الموضوع
مكتوم : ياحبيبتي انتي تعبانه و فيج ضغط ليش اتعاندين ماردج بتعرفين ف ارتاحي شيخه قاطعته
شيخه : ها انته قالت ماردي بعرف ف قولي ولا والله أشل الي في ايدي و اطلع عند أبويه
مكتوم رفض و هي تمت تعاند لين مادش أبو مكتوم
أبو مكتوم : هلا هلا في بنيتي انتي بخير يا حبيبت ابوج
شيخه سلمت عليه كانت تبي تبوس رأسه لكن رفض بسس حالتها
شيخه : أبويه تراني كنت حاطه سبيكر لما كنت ترمس مكتوم و شدخل سيف و ليش خبري أبويه ماردي بعرف
أبو مكتوم رفض لكن بعد محاولات من شيخه قال
أبو مكتوم : نحن كنه يالسين في ميلس عسب مثل ما قال أبويه ان بيقول سالفه بعد الغدا لكن انتي ماكنتي موجوده لما نحن رحنا ف قالنا و صدمنا أبوي  ان عن سيف و ليش مختفي شهر و هو كان يعرف فقط
شيخه خافت و شو سالف رصت ع ايدها
أبو مكتوم : ف قال أبوي ان سيف من قبل شهر كان رايح و كان يسوق سرعه مو طبيعيه ف دعم ب شاحنه و دخل غيبوبه و لين الحين مانش
شيخه انصدمت : أبويه انته تقول الصدق ولا تستهبلون
أبو مكتوم : يا حبيبتي ها شي قضاء وقدر و انشاءالله يقوم بسلامه
شيخه صاحت : كله مني أنا سبب
مكتوم بحنيه : مالج دخل هو كان سريع في سواقته  انتي شدخلك
شيخه بشهقه : ا أنا الي خ هليته ي يعصب و ج جي يسوق
أبو مكتوم كان بيرمس لكن قاطعهم دخلول الكل في غرفه شيخه في مستشفى و شافوها اتصيح , عاشه و امنه عرفو انها درت
عاشه : عادي تتطلعون بنراضيها
الكل طلع ب تفاهم , راحو امنه و عاشه عندها و عرفو انها عرفت
شيخه و هي تصيح : ا أنا سبب أنا
عاشه : مالج حيله في الموضوع و سيف الي كان معصب
امنه : هي و أنا اتفهم الموضوع لا تسوين جي و هو اخوي ف هو انشاءالله يقوم
تمو يحضنونها  و يسولفون ويضحكون ينسونها الي استوى
شيخه بشهقه خفيفه : هي بقولك سالفه و ليش أغمى علي
نتضرر بعض عاشه و امنه : قولي شو سبب
شيخه . شوفو سالفه كنه ناكل في صاله طعام و رن اتصال في تلفون مريم الخايسه هاي و اتخيلو كان مكتوب حبيبي سيوف و ان كانت مخططه بعد ماعرف ان سيف في. غ غيبوبه
انصدمو من الي قالت و عصبو ع مريم و مابيخلونها في حالها
شيخه : المهم ف أنا انصدمت و انتو سمعتوه شهقتي و هي ابتسمت و راحت فوق طبعا أنا وحده لازم تروح أتشوف عسب ماكنت مصدقه ف رحت فوق واحنا اتقول في مكالمه
مريم : هلا حبيبي سيوف
مريم : تمام بيبي متى بنسوي العرس
شيخه : و طبعا أنا ماصدقت لكن من سمعت صوت و احد صدقت
امنه انصدمت : لدرجه هاي وحده رخيصه و خايسه و كل شي
عاشه : أنا براويها بخليها تندم ع الي سوته الخايسه تبا أذبحه تعرفين !  ان عندج ضغط ليش جي تسوي ب عمرج خبرينه نحن أنا براويها الخايسه
شيخه : بنات خلص المغذي العي اروح عند سيف
امنه اوكي بس بشرط مابغي حزن و اعرف ان بعدج تحبينه
شيخه : انجبي و ودوني
قامو و راحو يزقرون ممرضه تشل ابره و شلت و قامت راحت غرفه *** دخلو داخل و اول وحده هي شيخه شافت سيف و شهقت من المنضر و كيف أجهزه عليه ها كله و مر شهر ماقدرت تتحمل صاحت و حضنوها
امنه : نحن شو قلنا
شيخه : خلاص تمام
يلسو و كانت امنه تقرا عليه و عاشه تهوجس و شيخه تطالعه و ادمع لكن ماتخليهم يشوفون
قاطعهم اتصال من سايق عسب يرووحون لكن شيخه رفضت و ان بتنام عند سيف لكن هم كانو محتارين عسب هم الحين خطيبته بس وافقو عسب يثقون فيها راحو .

شيخه يلست مسكت ايده
شيخه

على درب الغلا و درب المحبهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن