𝖯𝖺𝗋𝗍⁷

61 9 83
                                    

~ڤـوت وكـومـنت♡~

~~~

أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. ووردةُ كلِّ الحرياتْ. يكفي أن أتهجى إسمَكِ.. حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. وفرعون الكلماتْ.. يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ.. حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ.. وتُرفعَ من أجلي الرّاياتْ..

~نزار القباني♡

~~~

بارت في وقت غير متوقع، عشان محدش يتوقعني👈🏻👉🏻

~~~

~~~

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

~~~

يَجلسّ فِي مَكتبهِ يَنظُّر إلِي المَلفِ المُتواجد بِين يَدِيه ويتمنِيَ مِنْ أعمَاقِ قلبهِ إنْ يَحظِي بالقَلِيل مِنْ الهدُوء بَعد إنْ تَمَّ أحتلال مَكتبهِ مِنْ قِبلِ سِيرا.

فمُنذ إنْ عَلمت مكَان عَملهِ وهِيَّ تَأتِي لزِيارتهُ يُومِيًا، أسبُوعِين كَاملِين يَتمَّ إزعَاجهِ مِنْ قِبلهَا يُومِيًا، وهَا هِيَّ الآن تَجلسّ أمَامهِ فُوقَ المَكتب بِينمَا تَعبثّ فِي أشِيائهِ، وهُو فَقط أعتَاد عَلِي الأمر.

وقعتّ أنظَّارهَا عَلِي سلاحهِ المُوضوع فُوقَ سَطحِ المَكتب لتقُوم بإلتقَاطه بِينمَا تنظُّر لهِ بإعجَابٍ شَدِيد، رفعَ هُو أنظَّارهِ نحُوهَا عِندمَا وجدهَا صَامته، وتنهِيدةٍ خَافته غَادرتّ ثُغرهِ قَبّل إنْ يُعِيد إنظَّارهِ إلِي المَلفِ مُتمتمًا بهدُوءٍ.

«أترُكِيه مِنْ يَدُكِ!»

«سأفعل إنْ خَرجتَّ مَعِي فِي مُوعدًا!»

هَذهِ المرةِ الرَابعه التِي تُعِيد عَلِي مسَّامعهِ ذَاتَّ الجُمله مُنذ إنْ آتت اليُوم، رفعَ أنظَّارهِ نحُوهَا مُجددًا بِينمَا يَنظُّر إلِي هِيئتهَا، ترتدِي بنطَالاً جِينزٍ واسعًا أزرق اللون، هُودي أسُود مَع رسمةِ الأرنبِ فُوقهِ باللون الأبِيض، قَامتّ بتفرِيق شَعرِهَا ورفعهِ عَلِي شكلِ كعكتِين مُبعثرتِين.

Is He Gay? || KHJحيث تعيش القصص. اكتشف الآن