《 بداية نهايه|𝐵𝐸𝐺𝐼𝑁𝑁𝐼𝑁𝐺 𝑂𝐹 𝑇𝐻𝐸 𝐸𝑁𝐷 》
S1• p6
_ إنتفض جسدي بفزع حينما صدح ذلك الصوت الصارخ من خلفي بينما جونغكوك فقط رفع بصره حيث المتحدث ببرود .
" ما اللعنه التي تحدث هنا ؟ "
_ إلتفتت أنا أنظر لذلك الواقف يبعدنا ببعض خطوات قصيره .
_ سيد جيون واقف خلفي يدس يديه داخل جيوب بنطاله ينظر لتايهيونغ بهدوء مبالغ فيه .
" تايهيونغ " أنبثت أنا بصوت متلعثم فأنا لم أتخطى الفأر في الحقيقه ولازالت دموعي عالقه برموشي و خدي و عيناي تدمع .
_ توجه تايهيونغ نحوي بخطوات سريعه لم يهتم او ربما لم يلاحظ أنني أبكي لكنه أمسك ذراعي بقوه مما جعلني أتألم .
_ كان سيسحبني ربما ليدخلني للمنزل أو لنتجه نحو سيارته التي لا اعلم أين هي .
_ لكنني أبيت الحراك منبثه بـ:" أتركني أنت تؤلمني "
_ هو لم يفعل لكن أتى سيد جيون من خلفي ممسكاً بيد تايهيونغ بيد و يده الأخرى سحبت ذراعي من بين يد تايهيونغ .
" أخبرتك أن تتركها ما الصعب في ذلك تايهيونغ " أنبث السيد جيون بهدوء ليجعلني أقف خلفه نسبياً .
_ نظر تايهيونغ لي بحاجب مرفوع تنهد يتخطى حديث السيد جيون ليخاطبني منبثاً بـ:" تعالي لندخل إلى المنزل "
" لا لن تفعل " أنبثت السيد جيون بالنيابه عني لانظر أنا له .
_ إقترب تايهيونغ خطوتين منه ليقوم بنقر السيد جيون فوق صدره بسبابته .
" و ما دخلك أنت " أنبث تايهيونغ ليمسك السيد جيون رسغه منزلاً يداه للاسفل .
_ إلتفت السيد جيون لي ثم أمسك بكفي بين خاصته يحثني على الاتجاه حيث منزله .
_ لكن أمسك تايهيونغ ذراع السيد جيون يسحبه تجاهه .
_ أصبح وجه كلاهما قريب من بعضهم البعض يناظران بعضهم بسخط واضح و مبالغ فيه .
" إياك و إدخالها فيما بيننا ، ليست هي جونغكوك " أنبث تايهيونغ بينما أنا عاقده حاجباي لا أعلم عما يتحدث .
_ السيد جيون كان يناظره بهدوء ليبتسم بجانبيه و بإستفزاز .
_ سحبني السيد جيون واضعاً إياي بالمنتصف لانظر له لا أعلم ما يحدث حولي حقاً .
" أ ستدخلين إلى منزلكِ معه " أنبث السيد جيون بعدما كتف يداه لينظر لتايهيونغ بينما تايهيونغ ينظر لي منتظر إجابه .
_ رفعت رأسي أنظر إلى وجه تايهيونغ لانبث بـ:" إذهب تايهيونغ "
_ رفع تايهيونغ رأسه للسماء مقهقهاً على ما تفوهت و كأنه لا يصدق .
YOU ARE READING
《 بداية نهايه|𝐵𝐸𝐺𝐼𝑁𝑁𝐼𝑁𝐺 𝑂𝐹 𝑇𝐻𝐸 𝐸𝑁𝐷 》
Romanceو قـد مـررتُ فـراقـات مـريـر و سـفـرات كـثـيـرات و لـم أتـعـب و كـم ودعـتُ فـي عُـمـري إنـاسـاً كُـنـت أحـسـبـنـي إذ فـارقـتـهـم أغلِـب لا أُغـلـب و حـيـن وداعـنـا تـنـاثـر خـافـقـي قـبـل أن أذهـب فـظنـنـتُ فـراقـنـا سـهـلاً و كـان فـراقـنـا الأص...