اعلان+ مشاهد

534 51 162
                                    

مسألة وقت
بقلمي انا :مآريا

༺ཌ༈༈ད༻

••••••••

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

••••••••

روايتنة هذه سوف تأخذنا الى احدى البيوت العراقية
لكي نغوص في صميمها للعثور على سبب هذه الاحداث الغريبة!

انجبار آثم
ارواح مقيدة
ترهيبات مستمرة
قسر من ناس مقربون
بغيظها حتى سمعت قفقفة الضحايا!
ما ذنبهم..!؟

اصبحوا مجرمون، في قلوبهم مأٓآتم
صراعات مستمرة ، انكسروا بالبرود والجفاء منذ البداية.

كلمتان ، انها مُجرد كلمتان فقط تَبُث الامل في داخلهم :-

" مسألة وقت"
   "انها فقط مجرد مسالة وقت"

انها مجرد مسالة وقت ؛  فجأة في برهة من الزمن ڪأنه لم يكن  " انتهى صيته بين ليلة وضحاها "
.
.
.
.

مسألة وقت

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مشاهد

مشهد¹

شهگت بكل علو صوتي لمن شفتة مدمة لا من ايد ولا من رجل ، اتقرب عليّه گومة من ياختة وهو يباوعلة بكل حقد وغل وحلكة وخشمة ينزفن دم
خلا المسدس بايدة وگالة

_ تنفذ الي گتلك عليّ ، لا انفذة بيها!

هز راسة بـ لا بعدة مرات وجسمة كلا يرجف رجف اخذ المسدس واني اهزلة براسي لا واردد بداخلي لا لا تسويها لا توصخ نفسك لا عليك الله لا عطت بكل علو صوتي واني اشوف الطلقة طلعت من مسدسة وما اسمع بس  صوت قفقفة الضحية والمكان صار لونة احمر  بسبب الدم...!!

•••••••••••

مشهد²

گاعدة اباوع للطبيعة وبزونتي بحضني جاعصتها التفتت لكيت الرجال الجديد يدخن بغيير جهة بعيد عني مسافة تقريبا، وصافن عفت البزونة ورحت باتجاها وصلت يمة طلعت صوت انتبهلي التفت
گتلة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مـسـألة وقـتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن