«بسم الله الرحمن الرحيم»
« رنوة أمل »
« آمنه عادل »
«اللهم صلِِّ على محمد وآل محمد »
التگت عينك بعيني من التقينه
والتگت عينك بعيني من افترگنه...
«
لا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات»
===========================
«أدهم»
چنت أركض أريد أوصل للسياره حتى
أرجع الـ أمل لان اتصلو بيه وكالو جاي
يرمون على بيتك...
ــ جااي امل جاي..
ــ جاي أنزف..
وگفت بمكاني حسيت بعد ما أگدر اتحرك..
ــ شـ... شنوو.. تصوبتي؟
انقطع الاتصال رجعت اتصلت ما تجاوب
رجعت ركضت اسرع للسياره وأمجد اجه
انتظرته صعد ومشيت بكل سرعتي..
أمجد: أدهم على كيفك راح نموت..
أدهم: متصاوبه أمجد متصاوبه..
ــ منو گلك؟
ــ هي.. اذا صار بيها شي امووت وراها أمجد..
ــ اسم الله عليها يمعود گول يا الله..
ــ ياا الله.. ياا الله..
وصلت الباب البيت طلعت سلاحي
وركضت دورت الجوه كله ماكو
البيت عباره عن گزاز بكل مكان
أمجد وياي صعدت فوگ الدرج كله
سويته بايتين..
رحت الغرفتها لگيتها نايمه بالأرض وتشيرتها
كله دم ركض بسرعه خليت راسها بحضني
رفعت تشيرتها لگيت بخصرها صاير جرح
من الگزاز....
شلتها بسرعه ونزلت جوه وامجد وياي
فتحلي باب السياره نومتها وره وامجد
يسوق واني گعدت يمها وخليت راسها
بحضني..
ثاني مره يجيني هذا الشعور...
شعور الخساره..
حسيت بأي لحظه يمكن تموت واخسرها..
نزلت دموعي واني حاضن وجها..
كلشي بالحياة ممكن تتحمله..
بس موت انسان واهم انسان بحياتك..
شي مستحيل ينوصف..
امجد: يمعود شبيك ما بيها شي...
ــ اموت اذا صارلها شي أمجد..
ــ لا ان شاءالله ما بيها شي..
وصلنا للمستشفى شلتها دخلتها للأسعاف
وانخبصو بيها خبص خليتها بالعربانه ودخلوها
غرفة العمليات باوعت القميصي كله دم واديه
گعدت بالأرض حيلي كله باد...
أمجد: اخوها يخابر..
ــ جاوبه..
ــ شگله..
