مدخل:

12 8 9
                                    

اقدم ذهبية تتراقص بخفة على مسرح خشبي





اضواء كلاسيكية تسلط نحوه فتاة مثالية الجسد تؤدي عرضها بجعة سوداء







ستائر حمراء قاتمة مفتوحة تكشف عن مسرح معاصر خشبي الارضية








مجرد شاب محطم يصعد لعزف الكمان في شرفته بمشاعر متضاربة مثل سفونية خاصة







دموع لامع تهرب من عينها العسلية يتشوق لرؤية الحب الصادق



𝙸𝚗 𝟷𝟿𝟺𝟺

___________________________________

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 07 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

1944,T.Kحيث تعيش القصص. اكتشف الآن