قلت لها لما لا يكون صوتك ؟ قالت لي بتوتر حسنا حسنا سأخبرك بكل شيء...
انا حقا اعمل لدي تلك الشركه أنه عمل غير متعب وغير ذلك انا حقا اكسب الكثير من المال بسببه . حسنا لن أخبر والداي ولكن بشرط😁ما هو الشرط اذا؟ أن تقبليني في الوظيفه. نعممم لالالالالا لن ارضي أن اختي تعيش في معاناتي . قلت لها بغضب هل هناك شيء يزعجك ؟ قالت لي لا يهم فقط اختاري شرطاً اخر. قلت لها حسنا ستعطيني مبلغ من مرتبك أذا. قالت لي حسنا ولكن ليس هذا الشهر . قلت لها لماذا انا حقا احتاج المال حتي لو كان قليل . قالت لماذا هل تنوين المغادره اختي . قلت لها بالطبع لا لا اريد المغادره لكن.... انا ايضا لا استطيع العيش هكذا.
------------------------------------------------------------------
من الناحيه الأخري والداي يتحدثون داخل غرفتهم . اتوقع عن مشكله اخري تتم بينهم. ثم من لا شئ تفتعل مشكله جديده من العدم. هل ذلك مقبول ؟ بالطبع لا. لكن بكل جهدنا نحاول السيطره علي الموقف ولكن دون جدوى . حقا لقد كرهت الزواج بسببهم وافكر يوما هل حقا حين اتزوج هل سيفتعل المشاكل بهذه الطريقة ام ابشع؟ انا لا اعرف حقاً هل انا نضجت باكراً أم أن عقلهم اصغر مني؟ بالطبع في كل منزل به مشاكل ولكن ليس كل يوم. حسنا لقد سئمت اتمني حقا من اختي أن توافقني الرأي في العيش بعيد عن اهلنا ولكن اختي علي وشك الزواج وسينتهي الامر بالنسبه لها . ولكن انا لا اريد الزواج حقا . احيانا افكر أن يكون الزواج انسب حل حيث يبقيني بعيده عنهم قدر الإمكان لكن أيضا في نفس الوقت لا اضمن أن ذلك الشخص الذي شوف اعيش معه سيعاملني بلطف. انا اكره هذا التفكير وبشده.
------------------------------------------------------------------
حمداً لله انها لم تقل لوالداي . عاجلا ام آجلا سوف اتزوج واعيش بعيدا عنهم انا لا اطيق العيش معهم فعلا. ولكن هل سأترك اختي تعيش نفس معاناتي؟ هل حقا سوف تتحمل مثل هذه الشعارات كل يوم ؟ وهل بعد رحيلي سوف يتحسن الموضع؟ كل هذه الأسئلة تدور في ذهني . انا لا اريد ترك اختي هكذا حقا انا احبها كثيرا . ولكن...
حقا هل انا مجنونه لالالالالالالالا هذه فكره بشعه. ولكن لما لا نجرب....يتبع....
أنت تقرأ
Be strong
Romanceفي بدايه قصتي أحب أن اعرفكم بنفسي. انا امل عمري 28 سنه. اعيش في مدينه جميله جدا. انها جميله لدرجه انني اريد السفر في الخارج هذا حلمي منذ الصغر . ولكن القدر كان له رأي آخر... * الفصل الاول* عندما كان عمري...