الروايه راح تتكلم عن بنت ما تسمع ولا تتكلم بسبب صدمه موت أبوها وتقرر أمها بعد ماصار عمره بنتها ١٩انها ترجع لدير الي فيها اخوانها وتعيش هناك هي وبنتها
وايش راح يصير بعدين ..........
تكمله فجر :اقصد انه تركب الخيل عشان تقدر تبكي ومحد يتدخل ساره :ياعمري هي لهدرجه تعاني فجر بحزن :واسوء من كذا محمد :وش قصدك خاله فجر :هي ما تفضفض وتدرون اننا نقدر نعالجها بس هي رافضه وزياده اكثر من مره حاول تخلص حياتها مهند بصدمه :ليش تسوي كذا فجر :لانها تلوم نفسها على موت ابوها ناصر :خاله لا تخافي حنا بنحاول نطلعها من هذي الحاله فجر :أنا كل الي ابيه انها تسوي العمليه الجد :راح نحاول يابنتي ——————— عند ليان اول وا انطلقت علطول بدت تبكي وتتذكر كل شي وتتذكر تهديد عمها وتبكي اكثر بنفسها :أنا السبب كل شي سيء أنا السبب فيه ولفت بالحصان ولمحت أهلها كلهم كانو ينظرون بس هي ارتاحت لانها بعيده وتحسبهم ما يدرون انها تبكي مسحت دموعه وخلت الحصان يركض لجهتهم ووصلت لهم ونظرتهم ليان بالغه الاشاره لامها :ايش فيه ماما فجر بالغه الاشاره نتفرج عليك يابنتي ليان نزلت بالغه الاشاره :تمام ماما وتقدم لها مهند ومد لها العبايه :تفضلي ليان فهمت قصده من شافت مد لها العبايه واخذتها ولبستها وناظرته بالغه الاشاره :شكرا مهند ما فهم وناظر خالته :ياولدي تقول لك شكرا مهند ناظر خالته :عفوا ليان بالغه الاشاره :ماما بروح لغرفتي وراحت الكل دخل —————————- ونام الكل ما عدا نوف وليان نوف تكتب لليان :وش رايك ننزل نسوي شي نأكله بما ان الكل نايم ليان كتبت :تمام يله ونزلو يطبخون ————————- عند العيال عبدلله :ياعيال جوعان عبد العزيز ضحك :بلله وش نسوي طيب عبدلله :امشو نطبخ الكل نايم مهند قام :طيب وانا اقدر اقول لأعز اخوياي لا عبدلله قام :كفو الخوي الباقي :حنا ولله ما لنا خلق عبدلله ومهند :خلاص طيب نسوي ونجي وراحو ————————- بالمطبخ نوف وليان يطبخون وليان ضحكت يوم شافت نوف طاحت نوف مسكت رأسه وضحكت ليان تقدمت تساعدها ليان تأشر لها بمقصد انتي بخير نوف كتب :ايه لا تخافي أنا ب..ووقفت كلام ومسكت ليان ونزلت هي وليان وراى الطاوله نوف بصوت علي :صدو انت وياه ليان تأشر لها وش فيه نوف تكتب :مهند وعبدالله دخلو فجاء ليان كتبت :طيب أنا ما أتغطى نوف كتبت :ادري بس انخرشت وسحبتك معي ——————— مهند وعبدالله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شكل ليان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شكل نوف دخلو المطبخ وتفاجأ مهند وعبدالله با نوف وليان وكل واحد سرح مهند يشوف ليان ولبسها الماسك ⬆️⬆️على جسمها بس حس بشعور غريب لما انتبه ان عبدلله بعد يشوف أما عبدلله ناظر نوف وكيف شكله وشعرها البني وأعجب فيها من اول مره فجاء انتبهو لصراخ نوف عليهم وصدو ليان ناظرت نوف وبعدت يدها وكتبت أنا اقوم أشوف وش يبون وقامت وتقدمت لهم وكتبت ل مهند :وش بغيتو مهند ناظرها وكتب :يابنت اصحي تراك بديره ما يصلح تطلع لنا كذا لا تكوني وانتي بامريكا كنتي تطلعين للرجال زي كذا ليان قرت كلامه وحست بشي انكسر جواتها ومن دون مقدمات ضربت مهند كف قوي ونوف علطول قامت تناظر بصدمه وعبدلله مثلها مهند بصدمه ناظرها ومسك يدها بعصبيه :كيف تمدي يدك علي وكان بكمل كلامه ولاكن لاحظ الدموع بعيون ليان سحبت يدها منه وعطت كف ثاني ودفته وطلعت ركض لغرفتها وقفلت الباب وبدت تبكي ————- عند نوف وعبدلله ومهند نوف تقدمت اخذه الجوال من مهند وبدت تقرا ايش كاتب ومن دون مقدمات عطته كف هي بعد نوف بعصبيه :مجنون انت عبدلله مسك نوف :هدي شوي نوف بعدت ومدت له الجول :شف الاهبل ايش كاتب عبدلله يقرأ وناظر مهند :ليش مهند بندم :مدري ما قصدت نوف :غبي وش قال جدي قال لا تجرحونها وانت جرحتها وراحت ركض لغرفه ليان وتطق ليان لا رد نوف نزلت تحت وكان عبدلله ومهند بيطلعون نوف تصوت لهم وواضح عليها الخوف :مهند عبدلله تعالوا شوفو ليان ما لها حس أبدا بس سمعت شي يطيح مهند اول ما سمع الي قالته ركض هو وعبدلله وبدو يطقون الباب ولا رد مهند ال عبدلله :لازم نكسر الباب عبدلله وافق كلامه وبدو يدفون الباب إلى منكسر ودخلو وكانت الصدمه ............
