« طاهرة وعاهرة »

38 3 0
                                    

الفصل 5 🐾

« 🍯🌻 ساقتحم كل ممنوع واستوطن انوثتك رغما عنكي وبرغبة مني ...🍂 »

.
.
.
.
.
.
.

و ندهب ليونغي بعد ان دهب لقاعة رياضية ما حجزها كلها وكعادته الشيء الوحيد الدي يطفئ غضبه هو كيس الملاكمة والذي مند ساعات وهو يلكمه ...

Young pov 🥀🍁....

.
.
.
.

تبا للعنة هده البلاد وسكان هده البلاد اولها تلك العاهرة ....

ولازلت بحالي اوجه لكمة وراء الاخرى لكيس الملاكمة دون تعب لما تلك الفتاة فتحت جروحي لازلت احاول ترميم داخلي ومند خمسة سنوات بعد ان قلبت موازين حياتي و التي ليس فقط جعلتني كتلة جليد وظلام وحسب بل جعلثني لا اثق حتى بنفسي ...

اتدكر تلك الليلة وبوضوح ..

Fllach back 🍁

حسنا انا لن اقول عن نفسي اني كنت غير شخصيتي الباردة هاده انا بالفغل ومند ان ولدت بهده الشخصية الغير مبالية وتزوجت فتاة اختارتها لي امي من طبقتها المخملية ...

لم اعارض امي رغم اني لم اكن احبها بعد ان صارت زوجتي اجبرت نفسي عليها وانا بالفعل عاملتها بشكل جيد وحاولت ان اكون الزوج المتالي لها طوال سنة كاملة من الزواج الشبه بارد لقد كان خالي من حرارة الحب لاسيما من ناحيتها رغم كل محاولاتي في جعله زواجا ناجحا برغم عدم امتلاكي قلبي اي مشاعر حب لها ... رغم اني حاولت لكني بطريقة ما قلبي لم يرد دالك ... انا لم اكن ارتاح لها ...

مع دالك تجاهلت الامر واستمررت معها حتى دالك اليوم الذي سمعت به اسعد خبر بحياتي عندما ادركت انها حامل باوري ولن انكر اني مند دالك الحين قررت تجاهل اني لا احبها وحاولت التقرب منها اكتر مما كنت افعل لكن هي وكانها العكس لقد صارات باردتا نحوي اكتر مما هي لاسيما بعد ان انجبت ...

لقد كنت استغرب حقا منها لكن استغرابي كان اكتر عندما كنت اراها ترفض ان ترضعها لم ارى بحياتي اما تنفر من طفلتها لكني حاولت مجارتها لربما بسبب الهرمونات لقد قرات عن الامر او بسبب انها كانت عارضة ازياء بدالك الوقت ولم تشأ افساد جسدها او انه افسد بسبب الولادة ..

وكي اكون الزوج الصالح واخفف عنها ...

كنت انا من يهتم اغلب الوقت بطفلتنا عندما تبكي بالليل كنت انا من يستيقض لاسكاتها اما هي فتخرج من غرفتنا متجاهلتا لبكائها مع دالك لازلت صبورا وكنت بالفعل اعمل بجهد جهيد كي اوازي بين حياتي العملية وحياتي الزوجية مع دالك لم انقص عليها شيء لا من الناحية المادية او المعنوية وكل شيء تطلبه ألبيه دون تردد ..

لا اريدكي زوجتي اريدكي اما لطفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن