Vote and comment please
ڤوت وكومنتز؟-
" انت لست أخي وانّي لستُ أخيك، لذلِك لنتضاجعَ بكامِل قوتنا وبكامِل رغبتنا ولنفعل كُل ما نُريد، هذِه المرَه دوُن غيرها، اتفقنا؟ "
صُدمت لا اُنكر ولكِن عيناه اشعلت دواخلِي، جعلنِي اقترب بخدرٍ شديد دامِجاً شفتينا سوياً، وهاهو قبّلني قُبلاتٍ عميقه مُتلذذه ويدايّ راحت لحيثما قميصه، ونزعَته برعشة يدايّ ليسقُط ارضاً وسط قُبلاتنا الجشِعه والقويه
عبثت يدايّ بصدره وعضلات معِدته بأكثر طُرق قذارة وقلبي وقع حينما شعرتُ بيده تعبث ببنطالِي رغبة بنزعه، نزعته اُساعِده وقُبلاتنا لا تنقطِع والسنتنا تتحارب، وحينما غدوتُ عارِياً بالكامِل فصل القُبله لاهِثاً ناظِراً لجسدي، وبأكثر نبره مُرتجفه خدِره هسهس
" اللعنه... "
جثى امامِي ونظراته اربكتنِي، ينظُر لجسدِي بظلام سوداويتآه، ويداهُ ارتاحت على خصرِي يتلمّسه برقه ليهمِس بضياعٍ مرةً اُخرى " إلهِي اللعنه... "
جثوتُ على رُكبتاي امامه وتقابلت اوجُهنا، ارى نظرة الرغبه تملئ عيناه ولكِنه يبدو خائف وبشِده، لذلِك نطقت " لا تخاف مينهو، إفعلها " وهاهو اقترَب مُريحاً انفه على جانِب عُنقي مُحركاً اياه مُتنهّداً بطريقة ارعشت جسدِي راغِباً بي بشِدة!
يجعلُنِي اتمسّك بكتفاه حينما طبع قُبلاتٍ هادئه على عُنقي ويداه تُلاِمس خصري، وقُبلاته أخذت طرِيقها لحيثما شِفتاي لنتبادل القُبلات الجامِحه والرغبه القاسِيه، واخضعنِي اسفلَه مُستلقياً على هذه الأرض القاسِيه، به يعتلينِي وشِفتاه تتذوقّني بقسوه آلمتنِي!
اتأوهُ اسفله بنبضاتِ قلبي الجنونيه لأستيعابِي بأن الأمر حقاً على وشك الحدوث واننا سنفعلها وها انا احضى بما حلِمتُ بِه دائماً..لذلِك بادلته القُبله مُتوسلاً اياه برجفة انفاسِي خوفاً ان يكوُن حُلماً ويختفي
" لتفعلها، لتفعلها الأن! "
فصَل القُبله ليجلِس بين فخذايّ يعبث ببنطاله حتى نزعه وعيناه تنظُر لعينايّ ومِن ثُم لحولنا، الخوُف يملئه والرُعب تغلغله جنوناً، وعلى قدر مايُريد فِعلها إلا أن الخوف اربكه...
وحينما نزع بنطاله ونظرتُ لرجوليته بهُتت ملامِحي وارتعبتُ بطرِيقه واضِحه! الهي! كيف بإمكان هذا السِلاح إختراق جسَدي! رأيتُ الأنواع جميعها ولم اظُن في حياتي إني سأرى ما رأيته..
امسكه مُتجهزاً لفِعلها ويداه ترتجِف يجعلنِي ارتعِب مُتوسِلاً خائفاً ولأول مرة في حياتي" إفعلها برِفق، فهي اول مَره لك مع فتى مينهو... "