هو يريدها ملكه لا يراه أحد غيره
وهي تريد الحياة و الحرية
من سيفوز رجل احب حتى جن جنونه
ام امرأة تريد تحقيق أحلامها
في معركة الحب لا يوجد خاسر و فائز إما المعركة تنتهي بالفوز او الخسارة لكلا الطرفين
قصة بدراجة الجزائرية 🇩🇿🇩🇿
بعد مرور يوم ... ناضت ريماس و ابتسامة على وجهها واخيرا اليوم الموعود لي رايحة تتلاقا مع عائلة سليمان ناضت لبست حوايجها تصلت مع الخدامة تاعها فيريفيات بلي كلش واجد و والو ما يخص في حفلة ...... في قاعة فخمة مع طراز الفيكتوري القديم لي يدل على ملوك و الفخامة صالة مكتظة برجال و نساء الاعمال كل يسنا فيها ريماس شكون غيرها صاحبة الحفل و منافسة الاولى فسوق لي بانت على غفلة حتى كانت من متصدرين القائمة لأشهر الشركات في المنطقة من بيناتهم عائلة سليمان لي كانت حاضرة و على اعصابها .. عم الصمت كانت داخلة بكل اناقة و انوثة من الباب و الكاريزما لي تخلي بنادم كي يشوفها مينحيش عيناه من عليها
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
كملت تمشي وكأن شيء لم يكن فاتت قدام عائلة سليمان مقيمتهمش ممبا و دارتها بلعاني علابالها بلي يكرهو بنادم ميقيمهش يحبو يكونو دائما طوب وان مكانش لي فوقهم الجد (سليم): هادي فاتت فينا محشمتش فهد ببرود: جدي كالما دارتها بالعاني الجد: والفايدة فهد: عندها فات شوي وقت وهي دور من طابلة لطابلة ترحب بضيوف تا وصلت لطابلة الموعودة ريماس (بإبتسامة): مرحبا بيكم عائلة سليمان عندي شرف انكم قبلتوا تحضروا حفلة تاعي الجد: الشرف لنا اننا نكونو بين الحاضرين ريماس: نتمنى تكونو مرتاحين و ما يخصكم والو الجد: نو ميرسي ريماس بإبتسامة: راحتكم تهمني الجد بتاسملها ضحكة صفرة ريماس: نخليكم لازمني نفتتح الحفلة انشاء الله تكون ليلا متتنساش (خلاتهم وراحت وهي ضحكة ما فارقتهاش) فهد اي جاست دارتو كان يشوف فيها شم فيها حاجة و احساسو جامي خيبو كاين حاجة ورا هادي مخلوقة مجاتش فطريقهم بزهر كاين حكاية هز تيليفون دار اتصالات تاعو و كمل يشرب فعصير تاعها و هو يشوف فيها على منصة وهي تفتتح في الحفلة و تهدر على مشروع تاعها لجديد كانت على اعصاب تاعها تهدر و تشوف لباب تسنا في حاجة تجي بصح حاجة هادي طولت بزاف خلاص الحفل و بدات ناس تخرج و هي مزالها تشوف فلباب تا فرغة لصال و قعد تا واحد من الحضور حست بخسارة كيفاه واش صرا مكانتش مخططة هاكدا تا حست بنفس يضرب في وذنها من وراها جات تدور بصح حبست مسيسيا من واش سمعت فهد (بهمس): راكي تسناي في حاجة و ضحك بإستهزاء مزال مجاوش شاف فساعة طولو عليك ريماس: بعد عليا فهد (قابلها و هبط لوجهها بسبة الطول لي بيناتهم): انت جيت عندي لولة و دخلتي في حاجة ملازمكش دخلي فيها و دخول الحمام ماشي بحال خروجو ريماس (خزرت فيه عين فالعين): مخايفاش منك لي قادر عليه ديرو فهد (ضحك): مزال ليامات طويلة بيناتنا (راح وخلاها واقفة و مزالها تشوف فيه) ريماس ضربت كرسي برجلها : واش صراااااا يا ربيييي واش صراااااا
