" الكسرة الثانية عشر "

737 76 23
                                    

                                 { ﷽}

                كسروا________________ أجنحتي

               الكاتبة________________مسرة علي

         لاتنسوا التصويت + التعليق بين الفقرات لطفا
                       متابعة الحسابي deil. ght
ملاحظه لطفاً علقوا بكثر خلوا تعاليقكم اكثر شي رجاءً
                  »_____________________«
                           كـ حمامة بيضاء
                     أقف على شرفة المنزل
              أشاهد جسدي الصغير وهو يحترق
                 يلوذ بالفرار من نيران حقدهم
                           طالباً المساعده

                              « نورس::-»

توجهت للغرفة أتمشى ببطئ الباب بيَّ فتحه قليل
بسرعه كممت حلكي بأيدي فاتحه أعيوني على وسعهن على المنظر المُقرف الكبالي
هزني هز المشهد نبضي أحسة صار بلعومي.
گلبت معدتي من المنظر أبتعدت عن الباب وسندت نفسي على الحايط أرجف كُلي من الشفته.
" رجاء و زُهير جامعهم أفراش واحد بـ منظر مُقرف "
توقفت على صوت رجاء تقربت من الباب أباوع عليهم نايمة بحضنه وجسدهم عاري .

رجاء::- خاف عبالك تقشمرت بكم كلمة من كلامك تكون غلطان بعدني زعلانه ما راح أسامحك على عملتك السويتها .

زُهير::- ههههه والصار شنو؟

رجاء::- الصار هوَّ مُجرد أشتياقي ألك بس مال أسامحك مُستحيل.

زُهير::- الصار أنتِ تعرفينه بعد على شنو تقشمرين بروحچ؟!

رجاء::- هسا تقنعني من أغتصبت ماسا مُجرد رغبة موو حُب بيها؟

شهگت بسرعه سديت حلگي خفت يسمعوني، كلامها هزني هز مُستحيل أتخيل هيچ، تقربت منها أكثر باسها بشفايفها وگال كلام صحاني الف مرة وكفخني بيَّ.

زُهير::- لو أحبها ما قتلتها .

رجاء::- ترا أذا أريد اعاقبك گبل أحجي الخالد منو أغتصب ماسا بس تعرف سكتت لأن أعرف راح أصير مذابح

زُهير::- قصدچ تخسرين زوجج وتترملين عزيزتي .

رجاء::- هو هيچ، بعمري ما تخيلت يجي يوم وتدني نفسك على ماسا .

زُهير::- هيَّ من زمان معشعشة بعقلي أستغليت ضعفها وتقربتلها بس الصار عكس من صحت عرفتني توقعت راح تنسى لاكن بالمستشفى من صحت صارت تحجي كلشي رشا لهيچ تخلصت منها بسهوله..

رجاء::- اممم وحرقتها حرق

زُهير::- أستغفر الله اني ما حرقتها بس طلعتها من البيت للمستودع ورشيتها بانزين وأنطيتها الجداحه و هيَّ بس شغلتها أشتعلت

كسروا أجنحتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن