« رفقا بقلبي »

51 2 2
                                    

الفصل 17 🐾

« 🍯🌻 خديني من نفسي اني اليكي انتمي 🍂 »






.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

بعد ان وصل منزله واخيرا رفقتها هي المتحمسة لرؤية اوري لقد غابت عنها اربعة وعشرين ساعة كانت كافية لتشتاق لها ...

لم تكد تدخل رفقته حتى تفاجات معالمهما من رؤية عائلته !!

لقد كان كل من والده وامه وحتى يوريم وشقيقها شيومين هناك وكانهم كانو ينتظرونهم بينما سيلينا كانت فقط مع اوري التي اشرقت معالمها ما ان رات روز لتركض لها تعانقها ...

" ماماااا ...."

وفعلا الاخرى استقبلتها متجاهلة حيرتها من وجودهم ...

" هل ارتحت الان كل وسائل الاعلام تتحدت عن عائلتنا وكنتنا التي اقدمت على القتل هل انت سعيد لم يمضي على زواجك بها بالكاد اشهر وهاقد شوهت سمعتنا ... اخبرتك طلق تلك الفتاة الوضيعة ..."

لا اريدكي زوجتي اريدكي اما لطفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن