الشرطي العبقري

في الخامس عشر من كانون الاول(ديسمبر) حصل صطو مسلح على الحد البنوك فقام المفتش خالد بتوكيل مهمت القبض على اللصوص لشادي ورفاقه في رحلت التحقيق وجدو أنهما لصين فالقو القبض على أحدهما مقبولاً  قال شادي:اتصل للمختبر ليأخذ الجثه. فرئو الص الاخر يذهب باتجاه الحمامات العامة وعندما لحقو به وجدو ان رجلاً عجوز قصير القامه مرمي على الارض فسأله شادي : هل رأيت رجلاً يجري بهذا الاتجاه و على وجهه قناع . فقال العجوز: هل تقصد تلك المره التي اصتدمة بي الآن. قال احمد هل هي فتاة وكيف عرفت هاذا. قال من الساعه هي تدير وجه الساعه. فذهب شادي ورفيقه إلى الحمامات العامة فخرج منها  ثلاثه أشخاص الاول وهو رجل قصير  القامه يرتدي قميص اخضر والثاني وهي فتاة لا تريد ساعه وقد اخرجت ما في حقيبته لم نجد اي ساعه  والثالث هو دكتور جامعي و يرتدي قميص اسود وهو طويل القامه. قال علي: لنضع هؤلا رهن الاعتقال ونذهب إلى مسرح الجريمة لعل نجد شهود او نجد دلائل. فذهبو إلى مسرح الجريمة فذهبتا فتاتين إلى شادي وقالت احدا  فتاتين لقد شهدنا الحادث لقد كان طويل القامه يرتدي قميص اخضر اللون فانداهم احد التجار وقال لقد مر الرجل من محلي فكان قصير القامه يرتدي قميص أسود  قال احمد: لا احد من المشتبه بهم له نفس  الصفات التي ذكرها الشهود الثلاثا قال علي :من الثالث قال
شادي: هل نسيت الرجل العجوز يا ايه ابله .ثم فجأه صاح احمد وهو يغمز لرفيقيه كم الساعه فاجاب الدكتور الجامعي انها الثالثه والنصف  فمسك احمد يده بقوه وقال انت المجرم لقد مشيت على الرصيف فقالو طويل القامه واما صاحب المتجر
نضارته يتحول لونها إلى الأسود فقال يلبس الأسود اما العجوز قال انك فتاة بسبب الساعه المقلوبة هل لي بسألك قال بطبع قال لماذا تقلب وجه ساعتك
فاجاب بسبب الطلاب يهتمون بلوقت فمنعت الساعات في وقت المحاضره قال شادي رائع لا من جريمه كامله. ثم قال شادي هل اتصلت للمخبر قال علي :لا لقد نسيت ثم سلمو ملف القضية إلى المفتش فستوقفته جملت ان قد وجدو اللص الاخر مقتول فسال المفتش اين الجثه قال احمد لقد قلنا ل علي ان يتصل بكم لاكن نسي الامر فصرخ المفتش كيف يمكنك ان تنيا امر مهم كهذا ثم قال انت معاقب لمدة شهرين لن تشارك باي مهما قال شادي: كيف سنقوم بل مهمات ونحن اثنين فقط قال المفتش ساتي لكم بشرطي ممتاز اذهب واستريح .لم تمضي علا مكوثهم فب الغرفه سوى نصف ساعه واتا الشرطي  المنتض وذا بها فتاة فقال احمد لم ينقصنا إلا فتيات وقال ما اسمك فقالت اسمي مريم . استدعا المفتش شادي ورفيقه ثم قال لديكم مهمت التحقيق في جريمه قتل امرأة بطعنت سكين مهي تقود دراجته في وسط الشارع
تابع الجزء الثاني