طائر الفينيق الناهض من الرماد

كالحنين و الحنان اكثر من هذا و اكثر خلف الجبين تحت اللسان ★٠.٠لكنني لا اتذكر٠.٠★

ملاحظه:
العنوان مقتبس من اغنية : اغنية عن شهر ديسمبر التي تتحدث عن الاميرة انثتازيا التي ذبحت عائلتها بالكامل في القصر ما عداها هي لم يتم اجاد جثتها و قد ظن انها عاشت الي ان وجدت جثتها لاحقا في مكان بعيد ولا احد غير الإله يعرف ما حدث مع تلك العائلة في تلك الليلة في شهر ديسمبر

كانت السماء سوداء مائله الي الازرق و النجوم تلمع و كان القمر بدرا في السماء

كان القمر البيضاوي معلقاً في السماء وسط لمعان النجوم

كان القمر الابيض يتناقض

مع اللون الاحمر على ملابسي

اعطي القمر الايحاء بالسلام و الهدوء و السكينه

غافلا عن الدم الذي يسكب اسفله

كانت الحمامات البيضاء منتشرة في كل مكان

معطيه الشعور بالسلام مع انها كانت هنا استجابة لمستدعيها و سيدها الذي ينزف

مترابطه مع سيدها من خلال لفافة استدعاء كتب في اسفلها اسم اوتشيها اينابي

يلمع قناع مطارديه في ضوء القمر احدهما قناع انبو على شكل حيوان ابن عرس و ملابس الانبو مع سيف تانتو مثبت علي ظهره و شعر مربوط في زيل حصان منخفض

اما و الاخر هو رجل ملثم يرتدي ما قد يكون عباءة مغلقة من الخصر او يوكاتا غير معتادة مع بنطال اسود و قميص اسود تحتها و سيف كاتانا معلق علي خصره و يبدو شعرة طويلا و شائكا كا القنفذ

منهيا شكله بقناع اسفر مع فتحت عين واحده تعمل كمركز لخطوط عديدة دائريه طويله وقصيرة حوله

يبدو التصميم بخطين يتخذان انحناءة اليدين التان تحملا شيئا من جانب القناع المقابل لي فتحة العين و يتوسطهما شكل هلالي بجانبه تماماً فتحة العين و تمتد انصاف الدوائر حول هذان الخطان الرئيسيان

كان اوتشيها اينابي يقوم بدورية حول مجمع عشيرة الاوتشيها

بشكل غير معتاد متجاهلا اوامر زعيم العشيرة بالراحة استعداداً للانقلاب غداً

في عالم اخر سوف يتبع اوتشيها اينابي الاوامر و سوف يقتل مع بقية عشيرة الاوتشيها في ما سمي فيما بعد مزبحة الاوتشيها و سوف يعرف بيوم سقوط العشيرة الفخورة على يد عبقريهم الخائن الشهير

لكن في هذا العالم يعصي اوتشيها اينابي الاوامر و الذي ربما سوف يغير مصيرة ومصير عشيرته و يغير تسمية هذا اليوم الي الابد

يلهث اينابي بشدة بينما يضخ التشاكرا لقدمية محاولا الهروب بينما ينزف الجرح الطويل في جانب جسده

في عالم اخر حيث يستيقظ من نومه مع زوجته ميته في السرير مع سيف تانتو يخترق صدرها من قبل العبقري الخاص بالعشيرة في حاله من الارتباك و عدم وجود أسلحة في متناول اليد و الصدمه