ch49:محرج 🙈

64 4 1
                                    

أرجو تعليقاتكم تسعدوني ودعمكم فراشات 🦋 🦋🦋

❤️❤️❤️

أرجو التنبيه في حالة وجود أي خطأ لغوي

🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈
منظور دانيال

"دانيال فيرو تعاني من إضطرابات نفسيه جراء الضغط الذي تعيش بيه و الصدمات التي تلقتها "
"عندما كانت فائدة للذاكرة لم يكن من المفترض أن تخبرها بكل الحقائق دفعة واحدة "
"المهم الأن يجب الإهتمام بها جيدا لأنها من الممكن أن تتعرض لمضاعفات تجعلها تفقد ذاكرتها بالكامل و لن تستطيع أن تسترجها  مجددا "
"هي نوعا ما في هذا المرض لا تكون معلقة بأحد و لكن في حالتها فهي متعلقة بك "
"يجب المواظبة على الدواء كما ، سوف تتحسن تتدريجيا ، من الأفضل لها أن تظل بالمشفى لأنها من الممكن أن تعرض حياتها للخطر " نفيت 
"كلا جورج هي ستبقى معي هي لا تحب أجواء المشفى "قلت
"حسنا لا تتركها وحدها هذا أهم شيء"قال لأمئ
"شكرا  "أومئ لي بإبتسامة  يصافحني
خرجت من المكتب لأجدها جالسة في القاعة تنتظرني مع الممرضة التي كنت قد طلبت منها مسبقا  أن تبقى معها
"هيا فيرو"ناديتها  أمد يدي نحوها  لتبتسم
تشابك أناملى مع خاصتها
"ألن أبقى بالمشفى "سألت و إبتسمت
"هل تريدين هذا "
نفت برأسها تقترب نحوي أكثر تحت ذراعي ضممتها نحوي أطبع قبلات متتالية على فروة رأسها بلطف
"هل نعود للمنزل "سألت لتومئ لي برأسها
بعد مدة قصيرة كنا قد وصلنا أخيرا
نزلت من السيارة لتنزل معي
حاوطت خصري تضع رأسها على صدري تسير معي لداخل
بينما تغلق جفونها
إلاهي
بدت متعبة
ملاكي
إبتسمت ألف ذراعي حولها أضمها نحوي أكثر
طبعت قبلة على جبينها
"هل ملاكي يريد النوم "سألت بمداعبة أطبع قبلة على وجنتها قرب عينها لتومئ لي برأسها دون أن تجيب
ملاكي

منظور فيرونيكا

إرتميت على السرير بتعب
كنت قد إستحممت وغيرت ملابسي إلى بنطان نوم طويل و تيشرت تابع له بحملات رفيعة باللون الأرجواني
أغلقت جفوني لأفتحها بعد ذلك و
أناظر الباب الذي فتح
لقد كان دانيال يرتدي بنطان منزلي وتيشرت أبيض بحملات
"هل سوف تنامين "سأل و أومئت 
"أمهممم أشعر بالتعب "قلت ليبتسم 
يقترب مني  يدثر جسده بجانبي أسفل الغطاء فتح ذراعه لي لأبتسم بخفة أقترب منه
عانقني يدفن وجهه داخل عنقي حاوطه بذراعي أربت على خصلات شعره برفق
شعرت بأنفاسه  تنتظم على عنقي لأغلق جفوني بتعب أستسلم لنوم
تلملمت على السرير بنعاس أفتح جفوني
دانيال كان نائم بجانبي
جفونه المستسلمة للنوم رموشه الكثيفة المنسدله
خصلات شعره تتساقط بنعومة على جبينه وجنته محمرة
دانيال الوسيم
قربت وجهي منه  لدرجة أنني على وشك رؤية مسام وجهه الدقيقة
مررت أناملي على شفتيه برفق
لأطبق شفتي على خاصته أقبله
رفعت أناملي أحاوط عنقه بينما يدي الأخرى على وجنته أمسح عليها برفق
إبتسمت و أنا أشعر به يحاوط خصري يبادلني القبلة
فصلت القبلة أطبع قبلات متتالية على جانب شفته
و فكه
رفعت نظري نحوه أطالعه إبتسم
ربت على شعري برفق
"أشعر بالجوع دانيال "قلت
"هيا ملاكي " 
إعتدلت في جلستي ليعتدل في جلسته بجانبي
إستقام من على السرير يرفعني للأعلى لأحاوط خصره بساقي
خرجنا من الغرفة ليسند ظهري واضعا يده على الجدار خلف ظهري
يطبق شفته على خاصتي يقبلني فصل القبلة يطبع قبلات على عنقي لأقوس ظهري للخلف أترك له المجال أتمسك بأكتافه
ضغطت على شفتي وأنا أناظر كيونا التي تناظرنا
لأدفعه برفق همهم  يطبع قبلة سريعة على شفتي  ينزلني
كيونا تجنبت النظر تسارع بالصعود للأعلى
طبع قبلة على وجنتي يجذبني لسير معه للأسفل
إلاهي هذا محرج
هذا محرج محرج  و للغاية
أريد البكاء










✓Only Yours (لك وحدك)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن